علي واشنطن محاربة ايران بسلاح دبلوماسي عام
و بالرغم من أنه لم يعرف مدي تجاوب طهران مع هذا القرار وهل انها ستسمح للمسؤولين الامريكان اقامة ارتباط مع الشعب الايراني أم لا الا انه يعّبر عن رغبة الحكومة الامريكية في رفع مستوي التواصل مع ايران.
رمز الخبر: ۴۰۵۳
تأريخ: ۲۶ April ۲۰۱۱ - ۱۷:۱۶
شبکة تابناک الأخبارية: حثت صحيفة "آرمز كنترل " الامريكية واشنطن علي محاربة الجمهورية الاسلامية الايرانية بسلاح دبلوماسي عام يرافقه حظر اقتصادي.
و أفادت وكالة أنباء فارس الصحيفة طالبت في مقال كتبه " آلفريد نورجا " الادارة الامريكية بمزيد من فرض الحظر ضد الجمهورية الاسلامية الايرانية الي جانب اقامة اتصالات مباشرة مع الشعب الايراني بتعيين ناطق باللغة الفارسية في وزارة الخارجية الامريكية.
و أكد " كنترل " في هذا المقال أن ممارسة الحظر الاحادي الجانب ضد ايران واعتماد مثل هذه القرارات لن تجدي نفعا طالما لم تواكبها اجراءات تزيد من التواصل الامريكي مع الشعب الايراني.
و قد اعلنت اذاعة الحرية ومقرها في براغ أن وزارة الخارجية الامريكية اختارت " آلين اير " بإعتباره أول ناطق باللغة الفارسية حيث يمكن اعتبار ذلك بأنه يصب في اطار محاولات ادارة الرئيس باراك اوباما من أجل التواصل مع الشعب الايراني بصورة مباشرة.
و بالرغم من أنه لم يعرف مدي تجاوب طهران مع هذا القرار وهل انها ستسمح للمسؤولين الامريكان اقامة ارتباط مع الشعب الايراني أم لا الا انه يعّبر عن رغبة الحكومة الامريكية في رفع مستوي التواصل مع ايران.
و كان الرئيس الامريكي " اوباما " قد أكد في رسالته الي الشعب الايراني بمناسبة عيد نوروز ضرورة بذل ادارته أقصي جهودها لبناء علاقات واجراء حوار دبلوماسي مع ايران مما يظهر رغبة واشنطن في تعزيز علاقاتها مع طهران.
و أفادت وكالة أنباء فارس الصحيفة طالبت في مقال كتبه " آلفريد نورجا " الادارة الامريكية بمزيد من فرض الحظر ضد الجمهورية الاسلامية الايرانية الي جانب اقامة اتصالات مباشرة مع الشعب الايراني بتعيين ناطق باللغة الفارسية في وزارة الخارجية الامريكية.
و أكد " كنترل " في هذا المقال أن ممارسة الحظر الاحادي الجانب ضد ايران واعتماد مثل هذه القرارات لن تجدي نفعا طالما لم تواكبها اجراءات تزيد من التواصل الامريكي مع الشعب الايراني.
و قد اعلنت اذاعة الحرية ومقرها في براغ أن وزارة الخارجية الامريكية اختارت " آلين اير " بإعتباره أول ناطق باللغة الفارسية حيث يمكن اعتبار ذلك بأنه يصب في اطار محاولات ادارة الرئيس باراك اوباما من أجل التواصل مع الشعب الايراني بصورة مباشرة.
و بالرغم من أنه لم يعرف مدي تجاوب طهران مع هذا القرار وهل انها ستسمح للمسؤولين الامريكان اقامة ارتباط مع الشعب الايراني أم لا الا انه يعّبر عن رغبة الحكومة الامريكية في رفع مستوي التواصل مع ايران.
و كان الرئيس الامريكي " اوباما " قد أكد في رسالته الي الشعب الايراني بمناسبة عيد نوروز ضرورة بذل ادارته أقصي جهودها لبناء علاقات واجراء حوار دبلوماسي مع ايران مما يظهر رغبة واشنطن في تعزيز علاقاتها مع طهران.