شبكة تابناک الإخبارية _ يذكر ان المعارض أضرب عن الطعام في 31 آذار/مارس احتجاجاً على ظروف احتجازه، متهماً إدارة السجن بمنعه من الوصول إلى طبيب وأدوية بعد إصابته بانزلاق غضروفي مزدوج وفقاً لمحاميه.
وتكثفت الضغوطات على موسكو في الأيام الأخيرة، حيث أعرب الاتحاد الأوروبي، أمس الأحد، عن قلقه الشديد حيال صحة نافالني، ودعا وزير الخارجية الأوروبي جوزيب بوريل روسيا إلى تمكين نافالني من الوصول فورا إلى أطباء يثق بهم، مطالباً بالإفراج الفوري وغير المشروط عنه، وشدد على أن السلطات الروسية مسؤولة عن سلامة نافالني وصحته في السجن.
واعتبر الرئيس الأميركي جو بايدن، يوم السبت، أن مصير المعارض البالغ 44 عاما غير عادل على الإطلاق، وأنه ستكون هناك عواقب في حال وفاته.