۷۸۹مشاهدات
"ما تلاحظون من بداية الاحتجاجات في امريكا الى الآن لم نسمع صوت للامم المتحدة او مجلس الامن او حقوق الانسان او من الدولة التي تدعي الديمقراطية".
رمز الخبر: ۴۶۰۳۱
تأريخ النشر: 27 June 2020

تداول نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي مقطعا مصورا لاعتداء عناصر من شرطة نيويورك على أحد المواطنين الأميركيين من أصلٍ أفريقي مما استدعى توقيف شرطي عن العمل، لتعيد الحادثة الى الاذهان عملية قتل جورج فلويد التي اشعلت فتيل الازمة والاحتجاجات ضد العنصرية في امريكا.

وعقب الإحتجاجات التي عمت البلاد بعد مقتل المواطن الأَسوَد جورج فلويد، شهدت شوار ع المدن الأمريكية موجة عنف ثانية. واظهر فيديو تداوله المغردون شخصا معاقا في مدينة بورتلند تعرض لعنف الشرطة فيما يحاول المارة تقديم الاسعافات الاولية له .

وتناول النشطاء في تغريداتهِم الاحداث في امريكا وقال حساب باسم سهم العنف منتشر في المدن التي يسيطر عليها الديموقراطيين ، وهذا قد ينذر بحدوث تمرد على نطاقٍ واسع ٍفي حال تم التجديد لترامب . أمام أمريكا منعطف خطير بعد نوفمبر القادم .

وقال خالد تيوب:"تطوُر الإحتجاجات في امريكا، فبعد اعمال النهب للمتاجر ، يقوم مثيرو الشغب في سانتا مونيكا ولاية كاليفورنيا بسحب الناس من سياراتِهم وضربهم لمجرد كونِهم من البيض".

اما اُم احمد فعلقت قائلة:"نيران الاحتجاجات في امريكا ضد العنصريه لا يمكن اخمادها بسهولة".

ووقالت ميرة احمد: "ما تلاحظون من بداية الاحتجاجات في امريكا الى الآن لم نسمع صوت للامم المتحدة او مجلس الامن او حقوق الانسان او من الدولة التي تدعي الديمقراطية".

رایکم
آخرالاخبار