و أشار هذا الناشط والكاتب السياسي الامريكي الي ماتشهده البحرين واليمن وباكستان وماشهدته كل من تونس ومصر مشددا علي أن هذه الاوضاع انما يعود سببها الي فتح الدول المذكورة أبوابها بمصراعيها أمام الشركات الاستغلالية الغربية ووقع ماوقع من حوادث وتطورات.
شبکة تابناک الأخبارية: رأي الكاتب والناشط السياسي الامريكي "فيل ويليتف" أن أمريكا تخشي من ظهور الجمهورية الاسلامية الايرانية بإعتبارها قوة اقليمية وليس بسبب برنامجها النووي.
و كشف هذا الكاتب الذي كان يتحدث لمراسل وكالة أنباء فارس أن المشكلة القائمة حاليا بين أمريكا والجمهورية الاسلامية الايرانية التي تتهمها كذبا بحصولها علي اسلحة نووية لاتكمن بهذا الخصوص بل انها تخشي من ظهورها قوة اقتصادية سياسية وعسكرية بالمنطقة.
و اعتبر هذا الكاتب والناشط السياسي الامريكي الحركات المعارضة التي تشهدها في الوقت الحاضر كل من شمال افريقيا والشرق الاوسط بأنها تعتبر رد فعل طبيعي علي الممارسات والجرائم التي تتعرض لها هذه الشعوب منذ أمد بعيد.
و أكد أن معظم الدول التي تشهد حاليا حركات معارضة انما يعود سبب كل هذه الحركات أداء الانظمة الرجعية وغير الديمقراطية القائمة في هذه الدول التي تحاول شعوبها الخلاص من ظلم وجور الانظمة الجائرة التابعة للحكومات والشركات الغربية.
و أعرب عن اعتقاده بأن ارتكاب الجرائم والممارسات التعسفية ضد الشعوب لن تؤدي سوي الي المزيد من الفقر المدقع والتمييز والقمع السياسي موضحا أن هذه الانتهاكات أسفرت عن انفجار حركات التحرر في معظم دول المنطقة لتصبح بمثابة القنبلة الاجتماعية.
و أشار هذا الناشط والكاتب السياسي الامريكي الي ماتشهده البحرين واليمن وباكستان وماشهدته كل من تونس ومصر مشددا علي أن هذه الاوضاع انما يعود سببها الي فتح الدول المذكورة أبوابها بمصراعيها أمام الشركات الاستغلالية الغربية ووقع ماوقع من حوادث وتطورات.
و بشأن الجمهورية الاسلامية الايرانية قال هذا الكاتب الامريكي " ان ايران التي تشهد منذ ثلاثة عقود حكومات معادية للامبريالية استطاعت تحسين الوضع المعيشي للناس بالاضافة الي القاعدة الشعبية العريضة التي يملكها النظام بين الجماهير.
و كشف هذا الكاتب الذي كان يتحدث لمراسل وكالة أنباء فارس أن المشكلة القائمة حاليا بين أمريكا والجمهورية الاسلامية الايرانية التي تتهمها كذبا بحصولها علي اسلحة نووية لاتكمن بهذا الخصوص بل انها تخشي من ظهورها قوة اقتصادية سياسية وعسكرية بالمنطقة.
و اعتبر هذا الكاتب والناشط السياسي الامريكي الحركات المعارضة التي تشهدها في الوقت الحاضر كل من شمال افريقيا والشرق الاوسط بأنها تعتبر رد فعل طبيعي علي الممارسات والجرائم التي تتعرض لها هذه الشعوب منذ أمد بعيد.
و أكد أن معظم الدول التي تشهد حاليا حركات معارضة انما يعود سبب كل هذه الحركات أداء الانظمة الرجعية وغير الديمقراطية القائمة في هذه الدول التي تحاول شعوبها الخلاص من ظلم وجور الانظمة الجائرة التابعة للحكومات والشركات الغربية.
و أعرب عن اعتقاده بأن ارتكاب الجرائم والممارسات التعسفية ضد الشعوب لن تؤدي سوي الي المزيد من الفقر المدقع والتمييز والقمع السياسي موضحا أن هذه الانتهاكات أسفرت عن انفجار حركات التحرر في معظم دول المنطقة لتصبح بمثابة القنبلة الاجتماعية.
و أشار هذا الناشط والكاتب السياسي الامريكي الي ماتشهده البحرين واليمن وباكستان وماشهدته كل من تونس ومصر مشددا علي أن هذه الاوضاع انما يعود سببها الي فتح الدول المذكورة أبوابها بمصراعيها أمام الشركات الاستغلالية الغربية ووقع ماوقع من حوادث وتطورات.
و بشأن الجمهورية الاسلامية الايرانية قال هذا الكاتب الامريكي " ان ايران التي تشهد منذ ثلاثة عقود حكومات معادية للامبريالية استطاعت تحسين الوضع المعيشي للناس بالاضافة الي القاعدة الشعبية العريضة التي يملكها النظام بين الجماهير.