وقالت المتحدث باسم البيت الأبيض سارة ساندرز إن ترامب سيقدم قريبا استراتيجية شاملة ضد إيران.
شبکة تابناک الاخبارية: أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، اليوم الاثنين، أن خروج الولايات المتحدة من الصفقة النووية مع إيران، سيكون له عواقب سلبية.
وقال بيسكوف: "تحدث الرئيس بوتين مرارا عن أهمية الاتفاقيات الموجودة حول ما يسمى بالملف النووي الإيراني. وبالتأكيد، خروج إحدى الدول، خصوصا دولة رئيسية مثل الولايات المتحدة من هذه الصفقة، حتما ستكون له آثار سلبية، في أي مرحلة، وكيف وبأي شروط، يمكننا فقط محاولة التحليل، وهذا ما نفعله الآن.”
هذا وكانت جريدة "واشنطن بوست” قد ذكرت في وقت سابق، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم هذا الأسبوع إعلان إلغاء الاتفاق النووي مع إيران.
وقالت المتحدث باسم البيت الأبيض سارة ساندرز إن ترامب سيقدم قريبا استراتيجية شاملة ضد إيران.
ويذكر أنه، في 14 تموز/يوليو 2015، توصلت إيران والوسطاء الدوليون الستة (روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا) إلى اتفاق تاريخي بشأن تسوية المشكلة النووية الإيرانية الطويلة الأمد. واعتمدت خطة عمل شاملة مشتركة، يرفع تنفيذها العقوبات الاقتصادية والمالية المفروضة من قبل مجلس الأمن الدولي والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على إيران.
ودخلت المعاهدة حيز التنفيذ في 16 كانون الثاني/يناير 2016. وأعلن ترامب مرارا أنه يفكر في الانسحاب من هذه المعاهدة، في ظل تأكيدات جميع الأطراف المعنية بالاتفاق عزمها التمسك بالاتفاق.
وقال بيسكوف: "تحدث الرئيس بوتين مرارا عن أهمية الاتفاقيات الموجودة حول ما يسمى بالملف النووي الإيراني. وبالتأكيد، خروج إحدى الدول، خصوصا دولة رئيسية مثل الولايات المتحدة من هذه الصفقة، حتما ستكون له آثار سلبية، في أي مرحلة، وكيف وبأي شروط، يمكننا فقط محاولة التحليل، وهذا ما نفعله الآن.”
هذا وكانت جريدة "واشنطن بوست” قد ذكرت في وقت سابق، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم هذا الأسبوع إعلان إلغاء الاتفاق النووي مع إيران.
وقالت المتحدث باسم البيت الأبيض سارة ساندرز إن ترامب سيقدم قريبا استراتيجية شاملة ضد إيران.
ويذكر أنه، في 14 تموز/يوليو 2015، توصلت إيران والوسطاء الدوليون الستة (روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا) إلى اتفاق تاريخي بشأن تسوية المشكلة النووية الإيرانية الطويلة الأمد. واعتمدت خطة عمل شاملة مشتركة، يرفع تنفيذها العقوبات الاقتصادية والمالية المفروضة من قبل مجلس الأمن الدولي والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على إيران.
ودخلت المعاهدة حيز التنفيذ في 16 كانون الثاني/يناير 2016. وأعلن ترامب مرارا أنه يفكر في الانسحاب من هذه المعاهدة، في ظل تأكيدات جميع الأطراف المعنية بالاتفاق عزمها التمسك بالاتفاق.