قائد الثورة الاسلامية:
من جانب آخر اكد آية الله الخامنئي على اهمية استقلالية النظام التعليمي واعداده داخل البلاد ، مجددا رفضه لوثيقة اليونسكو 2030.
شبکة تابناک الاخبارية: اكد قائد الثورة الاسلامية، آية الله السيد علي الخامنئي، ان الاعتدائين الارهابيين اللذين وقعا اليوم الاربعاء في طهران لن يؤثر مطلقا على ارادة الشعب الايراني ولن يعرقل حركته الى الامام.
وقال قائد الثورة لدى استقباله عصر اليوم الاربعاء اعضاء التنظيمات الطلابية بالجامعات الايرانية: ان الشعب الايراني يتحرك الى الامام، وان هذه المفرقعات (الاعمال الارهابية) التي وقعت اليوم، لن تؤثر على ارادة الشعب الايراني.
واضاف: ان الجميع يعلم ان هؤلاء (الارهابيون) اصغر من ان يتمكنوا من التأثير على ارادة الشعب الايراني ومسؤولي البلاد، وطبعا فان الحوداث تبين انه اذا لم تكن الجمهورية الاسلامية الايرانية تصمد في تلك المنطقة التي هي بؤرة هذه الفتن، لكانت واجهت مشاكل عديدة من هذه الناحية في داخل البلاد، وان شاء الله سيتم اجتثاث جذور هؤلاء (الارهابيين).
من جانب آخر اكد آية الله الخامنئي على اهمية استقلالية النظام التعليمي واعداده داخل البلاد ، مجددا رفضه لوثيقة اليونسكو 2030.
واضاف سماحته: يقولون ان هذه الوثيقة لا تعارض الاسلام، سواء عارضت ام لم تعارض، هنا ايران الجمهورية الاسلامية، لماذا يجب ان يكتب نظامنا التعليمي اربعة اشخاص في اليونسكو؟ هذه هي قضية الاستقلال.
وقال قائد الثورة لدى استقباله عصر اليوم الاربعاء اعضاء التنظيمات الطلابية بالجامعات الايرانية: ان الشعب الايراني يتحرك الى الامام، وان هذه المفرقعات (الاعمال الارهابية) التي وقعت اليوم، لن تؤثر على ارادة الشعب الايراني.
واضاف: ان الجميع يعلم ان هؤلاء (الارهابيون) اصغر من ان يتمكنوا من التأثير على ارادة الشعب الايراني ومسؤولي البلاد، وطبعا فان الحوداث تبين انه اذا لم تكن الجمهورية الاسلامية الايرانية تصمد في تلك المنطقة التي هي بؤرة هذه الفتن، لكانت واجهت مشاكل عديدة من هذه الناحية في داخل البلاد، وان شاء الله سيتم اجتثاث جذور هؤلاء (الارهابيين).
من جانب آخر اكد آية الله الخامنئي على اهمية استقلالية النظام التعليمي واعداده داخل البلاد ، مجددا رفضه لوثيقة اليونسكو 2030.
واضاف سماحته: يقولون ان هذه الوثيقة لا تعارض الاسلام، سواء عارضت ام لم تعارض، هنا ايران الجمهورية الاسلامية، لماذا يجب ان يكتب نظامنا التعليمي اربعة اشخاص في اليونسكو؟ هذه هي قضية الاستقلال.