وفي سياق آخر أكد ان الحكومة الايرانية تولي أهمية فائقة لموضوع البيئة حيث وضعت خططا في هذا السياق "ولو قيل ان الحكومة هي حكومة البيئة فان ذلك لايعدّ خطأ".
شبکة تابناک الاخبارية: اعرب الرئيس الايراني حسن روحاني عن أمله بتحقيق تنمية اقتصادية طيبة في البلاد لاسيما في شؤون الحد من التضخم والنمو الاقتصادي والاستثمارات وخلق فرص العمل مؤكدا ان الحكومة تسعى لرفع المؤشرات في هذه المواضيع الى مستويات ايجابية.
وأكد روحاني ، في تصريح ادلى به يوم الاثنين خلال اجتماع المجلس الاداري بمحافظة اذربايجان الغربية ، على ضرورة اجتذاب الاستثمارات الداخلية والخارجية لايجاد تغيير كبير في البلاد وهو مايتطلب تعزيز العلاقات مع الجوار والوحدة والامن الوطني.
ولفت الى ان النمو الاقتصادي خلال السنوات العشر السابقة من الخطة التنموية العشرينية كان يفترض ان يبلغ 8 بالمئة الا ان النسبة التي تحققت بلغت 2.7 بالمئة وهو مايتطلب التعويض خلال السنوات العشر المقبلة.
واكد ان الخطة التنموية السادسة تقتضي بلوغ التنمية الاقتصادية في البلاد الى 8 بالمئة ، منوها الى انه رغم الجهود المضاعفة التي بذلت خلال العام الماضي فقد بلغت نسبة التنمية الاقتصادية في البلاد واحد بالمئة الا ان الامل يحدو بتحقيق نمو اقتصادي مطلوب خلال العام (الايراني) الجاري.
وشدد انه لاسبيل سوى اجتذاب الاستثمارات والاموال غير الحكومية الداخلية والخارجية وفي هذا السياق ينبغي تنفيذ مشاريع مشتركة بين ايران وبلدان الجوار لايجاد تغيير كبير في اقتصاد البلاد.
وفي سياق آخر أكد ان الحكومة الايرانية تولي أهمية فائقة لموضوع البيئة حيث وضعت خططا في هذا السياق "ولو قيل ان الحكومة هي حكومة البيئة فان ذلك لايعدّ خطأ".
وأكد روحاني ، في تصريح ادلى به يوم الاثنين خلال اجتماع المجلس الاداري بمحافظة اذربايجان الغربية ، على ضرورة اجتذاب الاستثمارات الداخلية والخارجية لايجاد تغيير كبير في البلاد وهو مايتطلب تعزيز العلاقات مع الجوار والوحدة والامن الوطني.
ولفت الى ان النمو الاقتصادي خلال السنوات العشر السابقة من الخطة التنموية العشرينية كان يفترض ان يبلغ 8 بالمئة الا ان النسبة التي تحققت بلغت 2.7 بالمئة وهو مايتطلب التعويض خلال السنوات العشر المقبلة.
واكد ان الخطة التنموية السادسة تقتضي بلوغ التنمية الاقتصادية في البلاد الى 8 بالمئة ، منوها الى انه رغم الجهود المضاعفة التي بذلت خلال العام الماضي فقد بلغت نسبة التنمية الاقتصادية في البلاد واحد بالمئة الا ان الامل يحدو بتحقيق نمو اقتصادي مطلوب خلال العام (الايراني) الجاري.
وشدد انه لاسبيل سوى اجتذاب الاستثمارات والاموال غير الحكومية الداخلية والخارجية وفي هذا السياق ينبغي تنفيذ مشاريع مشتركة بين ايران وبلدان الجوار لايجاد تغيير كبير في اقتصاد البلاد.
وفي سياق آخر أكد ان الحكومة الايرانية تولي أهمية فائقة لموضوع البيئة حيث وضعت خططا في هذا السياق "ولو قيل ان الحكومة هي حكومة البيئة فان ذلك لايعدّ خطأ".