شبكة تابناك الاخبارية : معالم الحرب التي أعلنتها السعودية بدأت منذ إعلان "أنصار الله” دخول العاصمة صنعاء في مايو العام 2014م وإستقالة الرئيس عبد ربه منصور هادي. ثم توالت المجازر والأحداث لتدخل السعودية ومعها اليمن في دوامة صراع لا أمد له.
في 17 أبريل/نيسان 2015م طالب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بوقف فوري لإطلاق النار في اليمن، بعد أيام من فرض المجلس حظرا على توريد السلاح للحوثيين.
منتصف يونيو/حزيران 2015م إنطلقت أولى لقاءات بين طرفي النزاع اليمني في جنيف سعيا للتوصل الى حل للازمة برعاية الامم المتحدة.
في الأول من يوليو/تموز 2015م: أعلنت الأمم المتحدة حالة طوارئ إنسانية من الدرجة الثالثة في اليمن، حيث أدى النزاع الى نزوح مليوني شخص على الأقل، وواجه نصف السكان المواد الغذائية.
في 17 يوليو/تموز 2015م إدعى رئيس الوزراء اليمني التابع للسعودية خالد بحاح السيطرة على محافظة عدن في جنوب البلاد.
في 20 أغسطس/آب 2015م إنتقدت الامم المتحدة غارات التحالف السعودي على ميناء الحديدة.
28 سبتمبر/أيلول 2015م: استشهد 131 مدنيا في قصف سعودي استهدف حفل زفاف في مدينة المخا.
في فبراير/شباط 2016م إتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية التحالف السعودي باستخدام قنابل عنقودية اميركية الصنع.
15 مارس/آذار 2016م: سقط 119 شهيدا بينهم 106 مدنيين من ضمنهم 24 طفلا، في غارات للتحالف السعودي استهدفت سوقا في محافظة حجة .
18 مارس/آذار 2016م المفوض الاعلى لحقوق الانسان في الامم المتحدة زيد بن رعد الحسين يحمل التحالف السعودي مسؤولية قتل غالبية الضحايا المدنيين في النزاع.
23 مارس/آذار 2016م موفد الامين العام للامم المتحدة اسماعيل ولد الشيخ يعلن عقد جولة مباحثات جديدة بين طرفي النزاع في 18 ابريل/نيسان 2016م في الكويت. على أن يتم وقف إطلاق النار في 10 أبريل/نيسان.