۴۴۵مشاهدات
ووسعت القوات المدعومة من السعودية هذا الأسبوع مدى الهجمات إلى شمال ميناء عدن في محاولة لتوسيع المكاسب التي تحققت ضد الحوثيين. وقال سكان المدينة إن المقاتلين يحضرون للسيطرة على قاعدة العند الجوية التي قالت تقارير إنها أصبحت بأيديهم.
رمز الخبر: ۲۸۸۷۷
تأريخ النشر: 30 July 2015
شبکة تابناک الاخبارية: رأت صحيفة "واشنطن بوست" في تقرير لها أن التحول في زخم الحرب في اليمن راجع لوصول مئات من المقاتلين اليمنيين الذين تلقوا تدريبهم في السعودية.

وهناك إمكانية لأن تعمل القوة العسكرية الجديدة على حرف ميزان الحرب لصالح التحالف الذي يرغب بإعادة الرئيس هادي للبلاد بعد أن أجبره المتمردون على الفرار من العاصمة صنعاء، ومن ثم عدن حيث يقيم اليوم في العاصمة السعودية الرياض.

ووسعت القوات المدعومة من السعودية هذا الأسبوع مدى الهجمات إلى شمال ميناء عدن في محاولة لتوسيع المكاسب التي تحققت ضد الحوثيين. وقال سكان المدينة إن المقاتلين يحضرون للسيطرة على قاعدة العند الجوية التي قالت تقارير إنها أصبحت بأيديهم.

 يرى كاتب التقرير، هيو نيلو، أنه في حالة وسع المقاتلون من مناطق سيطرتهم خارج مدينة عدن فقد يجبرون الحوثيين على المفاوضات، وإن لم يحدث هذا فقد يقومون برسم منطقة لهم في جنوب اليمن يمكن للقوات البرية السعودية التحضير منها لعملية عسكرية واسعة.
رایکم
آخرالاخبار