تعرضت السعودية لأول حادث ارهابي في عام 2015 على حدودها الشمالية مع العراق وهي حدود تعرضت مرات عدة هجمات ارهابية من قبل تنظيم "داعش"، على الرغم من وجود الحائل ألامني الذكي المقام في هذه الحدود.
شبكة تابناك الإخبارية : عرضت السعودية لأول حادث ارهابي في عام 2015 على حدودها الشمالية مع العراق
وهي حدود تعرضت مرات عدة هجمات ارهابية من قبل تنظيم "داعش"، على الرغم من
وجود الحائل ألامني الذكي المقام في هذه الحدود.
و نوه مراقبون إلى أن فشل مشروع الحدود الذكية التي أنفقت السعودية مبالغ باهظة لتنفيذ المشروع.
و أضاف المصدر: "وصلت تحذيرات استخباراتية قوية عن نية لاختراق الحدود وتم توسيع مسافة الإخلاء السكاني من 10 إلى 20 كم خوفا من اختلاط المتسللين بالأهالي".
و نوه إلى أن "استجابة قائد المنطقة لطلب المهاجمين بالحضور تصرف غريب لأن الضباط لايحضرون الصف الأمامي، ولم يتبين إن كان بادر بنفسه أو بإذن محمد بن نايف وزير الداخلية".
وأضاف:"لايمكن أن يصل أي متسلل للمنفذ إلا بعد مروره بثلاث نقاط تفتيش عراقية ولم تتعرف الداخلية حتى الآن على تفسير تجاوز المهاجمين النقاط الثلاث".
و أضاف أن العملية اثبتت فشل مشروع الحدود الذكية وتعتبر نقطة الحادث مما تم إنجازه من المشروع والذي أنفق عليه مليارات.
و ذكر أيضاً:"حصل الاشتباك على مسافة قصيرة جدا يفترض أن لم يحصل مما يدل على تدني مستوى التدريب والتصرف غير المهني عند حصول المخاطر حتى عند كبار الضباط ".
و نوه مراقبون إلى أن فشل مشروع الحدود الذكية التي أنفقت السعودية مبالغ باهظة لتنفيذ المشروع.
و أضاف المصدر: "وصلت تحذيرات استخباراتية قوية عن نية لاختراق الحدود وتم توسيع مسافة الإخلاء السكاني من 10 إلى 20 كم خوفا من اختلاط المتسللين بالأهالي".
و نوه إلى أن "استجابة قائد المنطقة لطلب المهاجمين بالحضور تصرف غريب لأن الضباط لايحضرون الصف الأمامي، ولم يتبين إن كان بادر بنفسه أو بإذن محمد بن نايف وزير الداخلية".
وأضاف:"لايمكن أن يصل أي متسلل للمنفذ إلا بعد مروره بثلاث نقاط تفتيش عراقية ولم تتعرف الداخلية حتى الآن على تفسير تجاوز المهاجمين النقاط الثلاث".
و أضاف أن العملية اثبتت فشل مشروع الحدود الذكية وتعتبر نقطة الحادث مما تم إنجازه من المشروع والذي أنفق عليه مليارات.
و ذكر أيضاً:"حصل الاشتباك على مسافة قصيرة جدا يفترض أن لم يحصل مما يدل على تدني مستوى التدريب والتصرف غير المهني عند حصول المخاطر حتى عند كبار الضباط ".