قالت المنظمة بأنها “مدفعة بارزة عن حقوق المرأة، في بلد لا يُسمح فيه للنساء بالتصويت، ولا حتى بقيادة السيارة”.
شبكة تابناك الإخبارية : دانت منظمة حقوق الإنسان HRF حظر السفر عن الناشطة السعوديّة سمر بدوي، ووصفته ب”التعسفي”، ودعت السلطات السعوديّة إلى رفع الحظر فوراً.
وقال رئيس المنظمة، ثور هالفورسن، بأن "مضايقة المدافعين عن حقوق الإنسان في السعودية هو أمر شائع”، وأشار إلى "أن الأنظمة الاستبدادية في الشرق الأوسط تحظر السفر تعسفاً وبشكل متزايد؛ بهدف إسكات المنتقدين الذين لهم القدرة للوصول إلى الجماهير في البلدان الديمقراطية”.
وأكد هالفورسن، بأن دولاً أخرى، بينها البحرين "تلجأ إلى تدابير مماثلة”، مشيراً إلى منع الناشطة الحقوقية، مريم الخواجة، من العودة إلى وطنها.
وبخصوص بدوي، قالت المنظمة بأنها "مدفعة بارزة عن حقوق المرأة، في بلد لا يُسمح فيه للنساء بالتصويت، ولا حتى بقيادة السيارة”، وأشارت إلى نشاط بدوي الحقوقي، وحملتها لإطلاق سراح زوجها الناشط المعتقل وليد أبو الخير، وذلك خلال مشاركتها في الدورة ال 27 لمجلس حقوق الإنسان في جنيف.
المستشار القانوني للمنظمة، خافيير الحاج، قال بأن "قضية وليد أبو الخير” هي "مثال على قانون مكافحة الإرهاب الذي صدر مؤخراً”، في السعودية، وقال بأن هذا القانون "يمارس الاستهدافات المركزة”، واعتبره "قانونا فضفاضاً وغامضاً”، ويتم توجيهه ضد المعارضة. ودعا الحاج السعودية إلى الامتثال لأحكام الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، بما في ذلك الحق في حرية التعبير.
وقال رئيس المنظمة، ثور هالفورسن، بأن "مضايقة المدافعين عن حقوق الإنسان في السعودية هو أمر شائع”، وأشار إلى "أن الأنظمة الاستبدادية في الشرق الأوسط تحظر السفر تعسفاً وبشكل متزايد؛ بهدف إسكات المنتقدين الذين لهم القدرة للوصول إلى الجماهير في البلدان الديمقراطية”.
وأكد هالفورسن، بأن دولاً أخرى، بينها البحرين "تلجأ إلى تدابير مماثلة”، مشيراً إلى منع الناشطة الحقوقية، مريم الخواجة، من العودة إلى وطنها.
وبخصوص بدوي، قالت المنظمة بأنها "مدفعة بارزة عن حقوق المرأة، في بلد لا يُسمح فيه للنساء بالتصويت، ولا حتى بقيادة السيارة”، وأشارت إلى نشاط بدوي الحقوقي، وحملتها لإطلاق سراح زوجها الناشط المعتقل وليد أبو الخير، وذلك خلال مشاركتها في الدورة ال 27 لمجلس حقوق الإنسان في جنيف.
المستشار القانوني للمنظمة، خافيير الحاج، قال بأن "قضية وليد أبو الخير” هي "مثال على قانون مكافحة الإرهاب الذي صدر مؤخراً”، في السعودية، وقال بأن هذا القانون "يمارس الاستهدافات المركزة”، واعتبره "قانونا فضفاضاً وغامضاً”، ويتم توجيهه ضد المعارضة. ودعا الحاج السعودية إلى الامتثال لأحكام الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، بما في ذلك الحق في حرية التعبير.