۱۶۱۳مشاهدات
وكشفت دوائر من إحدی الدول الخلیج الفارسي لـ (تابناک) أن دمشق تتمتع بثقل في الساحة العربیة ولها دور رئیسي لا یمكن تجاهله، وأن العدید من الملفات الصعبة المقلقة بحاجة الى تدخل سوري، وهذا دفع الملك السعودي الى زیارة دمشق والانتقال الى بیروت لتهدئة الاوضاع هناك.
رمز الخبر: ۱۷۹
تأريخ النشر: 04 August 2010
شبکة تابناک الأخبارية: ذكرت مصادر دبلوماسیة عربیة لـ (تابناک) أن قمة ثلاثیة ستعقد في الریاض تضم عاهل السعودیة الملك عبدالله بن عبدالعزيز والرئیس السوري بشار الاسد والمصري حسني مبارك لإحداث إنفراج في العلاقات بین دمشق والقاهرة، ودعما لمساعي السعودية في تحقیق إنجاز على مستوى العمل العربي المشترك.

وأشارت المصادر إلى أن لقاء المصالحة الثلاثي المرتقب قد یعقد بداية شهر رمضان لإنهاء التوتر في العلاقات السوریة المصریة مدخلا لإنهاء بعض الملفات المقلقة في الساحة العربیة وعلى رأسها، نزع فتيل الإنفجار الذي قد یعید لبنان مرة أخرى إلى أجواء الحرب الأهلية الطائفیة، وكذلك إنجاز ملف المصالحة في الساحة الفلسطینیة الذي یشكل تهدیدا كبیر لمصالح الشعب الفلسطیني.

وكشفت دوائر من إحدی الدول الخلیج الفارسي لـ (تابناک) أن دمشق تتمتع بثقل في الساحة العربیة ولها دور رئیسي لا یمكن تجاهله، وأن العدید من الملفات الصعبة المقلقة بحاجة الى تدخل سوري، وهذا دفع الملك السعودي الى زیارة دمشق والانتقال الى بیروت لتهدئة الاوضاع هناك.
رایکم
آخرالاخبار