قيادي بجبهة الإنقاذ:
رافضا فى الوقت نفسه القرض القطرى لمصر نظرا لان الفائدة عليه مرتفعه أيضا تصل إلى 5ونصف فى المائة مؤكدا على ضرورة إستثمار ثروات مصر بدلا من (الشحاته) والقروض.
شبكة تابناك الاخبارية: أكد جورج إسحاق القيادي بجبهة الإنقاذ الوطني رفضه لقرض صندوق النقد الدولي لان فوائد القرض مرتفعة تؤثر بالطبع على المواطن المصري وعلى القرار المصري بشكل عام .
واكد اسحاق على وجود بدائل كثيرة أفضل من الاقتراض يأتي على رأسها مشروع شرق التفريعه الذي به رؤية إقتصادية عالية تستطيع أن تغطي مصر من الناحية الإقتصادية على حد تعبيره هذا بالإضافة إلى المشاريع الموجودة فى المجالس القومية المتخصصة والتى من الممكن الإستفادة منها الإستغناء عن القرض.
وشدد إسحاق على أن الإستقرار فى مصر لن يأتى فى أى مجال سواء في الاقتصاد أو السياسية إلا من خلال التوافق على رؤية سياسية واحدة بغيرها لن يحدث أى إستقرار فى مصر وانه يجب الاستجابة لمطالب جبهة الإنقاذ للمشاركة في الإنتخابات البرلمانية القادمة من خلال تغير الحكومة الحالية وإقالة النائب العام والتوافق حول قانون الإنتخابات البرلمانية.
وعن السياسية الخارجية لمصر قال إسحاق أن الرئيس محمد مرسي يعتمد على دولتين فقط فى سياسته الخارجية هما قطر وإيران واصفا إيران بالدولة الكبيرة التى يجب أن نتعامل معها وفق مبدأ السيادة ويكون بيننا وبينها علاقات متوازنة وهي دولة لا يمكن الإستغناء عنها.
وأستنكر ردة الفعل السلفية تجاه علاقات مصر بإيران قائلا أن السلفين مجموعة من الفرق جدد فى السياسية ولهم رأى متواضع فى الساحة السياسية المصرية وهم ينظرون إلى الموضوع من ناحية طائفية فى حين أن مصر لم تعرف فى يوم السنة والشيعة والمسيحية تلك الأشياء التى تؤدي فى النهاية إلى الفتنة.
وهاجم إسحاق العلاقات المصرية مع قطر واصفا قطر بأنها قريه رفع عليها علم وأنها يد الاستعمار الأمريكي فى المنطقة هي من تنفذ مخططه وهو خطر يجب أن ننتبه له وتعجب من كون دول الخليج تترك قطر الدولة الضعيفة على حد تعبيره تتعامل مع النظام المصري في ظل أنها مستاءه من ذلك الوضع.
رافضا فى الوقت نفسه القرض القطرى لمصر نظرا لان الفائدة عليه مرتفعه أيضا تصل إلى 5ونصف فى المائة مؤكدا على ضرورة إستثمار ثروات مصر بدلا من (الشحاته) والقروض.
واكد اسحاق على وجود بدائل كثيرة أفضل من الاقتراض يأتي على رأسها مشروع شرق التفريعه الذي به رؤية إقتصادية عالية تستطيع أن تغطي مصر من الناحية الإقتصادية على حد تعبيره هذا بالإضافة إلى المشاريع الموجودة فى المجالس القومية المتخصصة والتى من الممكن الإستفادة منها الإستغناء عن القرض.
وشدد إسحاق على أن الإستقرار فى مصر لن يأتى فى أى مجال سواء في الاقتصاد أو السياسية إلا من خلال التوافق على رؤية سياسية واحدة بغيرها لن يحدث أى إستقرار فى مصر وانه يجب الاستجابة لمطالب جبهة الإنقاذ للمشاركة في الإنتخابات البرلمانية القادمة من خلال تغير الحكومة الحالية وإقالة النائب العام والتوافق حول قانون الإنتخابات البرلمانية.
وعن السياسية الخارجية لمصر قال إسحاق أن الرئيس محمد مرسي يعتمد على دولتين فقط فى سياسته الخارجية هما قطر وإيران واصفا إيران بالدولة الكبيرة التى يجب أن نتعامل معها وفق مبدأ السيادة ويكون بيننا وبينها علاقات متوازنة وهي دولة لا يمكن الإستغناء عنها.
وأستنكر ردة الفعل السلفية تجاه علاقات مصر بإيران قائلا أن السلفين مجموعة من الفرق جدد فى السياسية ولهم رأى متواضع فى الساحة السياسية المصرية وهم ينظرون إلى الموضوع من ناحية طائفية فى حين أن مصر لم تعرف فى يوم السنة والشيعة والمسيحية تلك الأشياء التى تؤدي فى النهاية إلى الفتنة.
وهاجم إسحاق العلاقات المصرية مع قطر واصفا قطر بأنها قريه رفع عليها علم وأنها يد الاستعمار الأمريكي فى المنطقة هي من تنفذ مخططه وهو خطر يجب أن ننتبه له وتعجب من كون دول الخليج تترك قطر الدولة الضعيفة على حد تعبيره تتعامل مع النظام المصري في ظل أنها مستاءه من ذلك الوضع.
رافضا فى الوقت نفسه القرض القطرى لمصر نظرا لان الفائدة عليه مرتفعه أيضا تصل إلى 5ونصف فى المائة مؤكدا على ضرورة إستثمار ثروات مصر بدلا من (الشحاته) والقروض.