۳۰۵۴مشاهدات
۳
واضاف الدبلوماسيون ان احد اسباب الازمة يعود ايضا الى قيام مجموعة محامين شيعة عراقيين بالانضمام الى محامين لبنانيين لرفع قضية ضد القذافي تتعلق باختفاء الامام موسى الصدر، رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في لبنان ومؤسس حركة أمل اللبنانية الشيعية، اثناء زيارة له الى ليبيا في عام 1978.
رمز الخبر: ۷۷۱
تأريخ النشر: 07 September 2010
شبكة تابناك الأخبارية: بدأت تتجمع في الأفق سحب أزمة عربية - عربية جديدة بطلاها العراق وليبيا هذه المرة، بعد تصريحات للرئيس الليبي «معمر القذافي» اعتبرها العراق غير مناسبة بشأن عزمه التوجه للأمم المتحدة لإجراء تحقيق دولي في غزو أمريكا للعراق وإعدام «صدام حسين»، بالإضافة إلى إعادة تفجر قضية اختفاء الإمام موسى الصدر.

وقد أوردت وكالة يونايتد برس إنترناشيونال أن دبلوماسيين عرب يتوقعون أن تلقي الأزمة الدبلوماسية بين العراق وليبيا بظلالها على مؤتمر القمة العربي المقرر عقده في طرابلس في أكتوبر المقبل.

وقال دبلوماسيون عرب ان الازمة الاخيرة تفجرت على خلفية عزم الزعيم الليبي معمر القذافي التوجه الى الامم المتحدة لاجراء تحقيق دولي بشأن الغزو الاميركي للعراق في عام 2003.

واضاف الدبلوماسيون ان احد اسباب الازمة يعود ايضا الى قيام مجموعة محامين شيعة عراقيين بالانضمام الى محامين لبنانيين لرفع قضية ضد القذافي تتعلق باختفاء الامام موسى الصدر، رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في لبنان ومؤسس حركة أمل اللبنانية الشيعية، اثناء زيارة له الى ليبيا في عام 1978.

واشار الدبلوماسيون الى أن الامين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى يجري مباحثات بين الطرفيين في محاولة احتواء الازمة التي يمكن ان تؤدي الى مقاطعة العراق للقمة المقبلة.
آراء المشاهدين
لايمكن نشره: ۰
قيد الاستعراض: ۰
المنتشرة: ۳
مجهول
|
Canada
|
۰۹:۱۸ - ۱۳۸۹/۰۶/۱۷
لابد ان يأتي يوم يبرز رجال لايخافون في الله لومة لائم ليلقموا هذا القذافي المخبول حجرا تتفرج له اسارير الشعب الليبي الشقيق قبل اي احد آخر لشدة اجرامه وظلمه وقلة عقله وفساده ليدرج في صفائح الازبال التاريخيه كصدامه المقبور.
مجهول
|
Germany
|
۱۱:۲۸ - ۱۳۸۹/۰۶/۱۷
هذوله المحامين الشيعه العراقيين غير يحمون اطيازنا وبعدين يعنفصون علئ الناس راح يجبولنه مصايب لاناقه لنا فيها ولاجمل كلها ضدنا العرب وايران وعمار ومقتدة اللهم انصر امريكا بحق موسئ الصدر
مجهول
|
United Kingdom
|
۱۱:۴۷ - ۱۳۸۹/۰۶/۱۷
لا تخشوا شيئا. هذا لن يحدث ابدا لأن العراق تحكمه حكومة بلا كرامة ولا تبالي لأي شي يهينه من اي طرف ما دامت المصالح السياسية الضيقة محفوظة. فكل شخصية قيادية تنظر اولا لمصلحتها الذاتية ومدى قبولها من الدول العربية قبل ان تنظر لمصلحة العراق وكرامته وما حدث في قمة دمشق من كلمة القذافي بحضور عادل عبد المهدي وقمة الرياض بين رئيس اليمن وجلال طالباني خير دليل على ان قادة العراق لا يهمهم شي من اهانات وغيرها
رایکم
آخرالاخبار