ويقول احد افراد العائلة ان التعليل الوحيد لوجود الخاتم فى هذا المكان انه قد وقع فى مغسلة المطبخ واختلط بقشر البطاطا و التى اعتادوا ان يطعموها للماعز التى يقوموا بتربيتها و كما جرت العادة ان تستخدم مخلفات الحيوانات كسماد طبيعى للارض.
شبکة تابناک الأخبارية: فقدت خاتم زواجها منذ 16 عاما كاملة وبعد فترة تغلبت على حزنها و بعد فترة نسيت الخاتم و القصة و لكن وجدت منذ ايام ما ساعدها على التذكر و اسعد قلبها وجعل منها هى نفسها قصة شيقة.
فى عام 1995 نزعت Lena Paahlsson خاتم زواجها لتقوم بخبز بعض المعجنات مع بناتها ووضعته على طاولة المطبخ وكانت هذه هى المرة الاخيرة التى رات فيها خاتمها الالماسى الثمين.
وبحث كل افراد العائلة عن الخاتم فى كل مكان حتى انهم قاموا بنزع خشب الارضيات فى محاولة يائسة لايجاده.
وفقدت ” لينا ” الامل فى ايجاد خاتمها حتى وجدته فى اكتوبر 2011 عندما كانت تقوم بجمع بعض الجزرات التى زرعتها بايديها فى حديقة منزلها ووجدت الخاتم حول احدى الجزرات.
ويقول احد افراد العائلة ان التعليل الوحيد لوجود الخاتم فى هذا المكان انه قد وقع فى مغسلة المطبخ واختلط بقشر البطاطا و التى اعتادوا ان يطعموها للماعز التى يقوموا بتربيتها و كما جرت العادة ان تستخدم مخلفات الحيوانات كسماد طبيعى للارض.
ولا تخفى لينا فرحتها الغامرة بعثورها على خاتمها الثمين و لكن ما يحزنها ان مقاس الخاتم لم يعد يناسب اصبعها و لذلك سترسله ليتم توسيعه حتى تتمكن من ارتدائه مرة ثانية.
فى عام 1995 نزعت Lena Paahlsson خاتم زواجها لتقوم بخبز بعض المعجنات مع بناتها ووضعته على طاولة المطبخ وكانت هذه هى المرة الاخيرة التى رات فيها خاتمها الالماسى الثمين.
وبحث كل افراد العائلة عن الخاتم فى كل مكان حتى انهم قاموا بنزع خشب الارضيات فى محاولة يائسة لايجاده.
وفقدت ” لينا ” الامل فى ايجاد خاتمها حتى وجدته فى اكتوبر 2011 عندما كانت تقوم بجمع بعض الجزرات التى زرعتها بايديها فى حديقة منزلها ووجدت الخاتم حول احدى الجزرات.
ويقول احد افراد العائلة ان التعليل الوحيد لوجود الخاتم فى هذا المكان انه قد وقع فى مغسلة المطبخ واختلط بقشر البطاطا و التى اعتادوا ان يطعموها للماعز التى يقوموا بتربيتها و كما جرت العادة ان تستخدم مخلفات الحيوانات كسماد طبيعى للارض.
ولا تخفى لينا فرحتها الغامرة بعثورها على خاتمها الثمين و لكن ما يحزنها ان مقاس الخاتم لم يعد يناسب اصبعها و لذلك سترسله ليتم توسيعه حتى تتمكن من ارتدائه مرة ثانية.