واكد الرئيس السوري انه يدرك ان القوى الغربية "سوف تكثف الضغوط حتما" على حكومته، ولكنه شدد على ان "سوريا مختلفة كل الاختلاف عن مصر وتونس واليمن. التاريخ مختلف، والواقع السياسي مختلف".
شبکة تابناک الأخبارية: حذر الرئيس السوري بشار الاسد من ان اي عمل غربي ضد دمشق سيؤدي الى "زلزال" من شأنه ان "يحرق المنطقة بأسرها".
ویذکر أن الاسد أعلن ذلك في مقابلة مع صحيفة "ذي صنداي تلغراف" البريطانية نشرت اليوم الاحد.
وتابع قائلا ان "سوريا اليوم هي مركز المنطقة. انها الفالق الذي اذا لعبتم به تتسببون بزلزال... هل تريدون رؤية افغانستان اخرى او العشرات من افغانستان".
واضاف ان "اي مشكلة في سوريا ستحرق المنطقة بأسرها. اذا كان المشروع هو تقسيم سوريا فهذا يعني تقسيم المنطقة برمتها".
واكد الرئيس السوري انه يدرك ان القوى الغربية "سوف تكثف الضغوط حتما" على حكومته، ولكنه شدد على ان "سوريا مختلفة كل الاختلاف عن مصر وتونس واليمن. التاريخ مختلف، والواقع السياسي مختلف".
واقر الاسد بان قواته الامنية ارتكبت "اخطاء كثيرة" في بداية الحركة الاحتجاجية، مشددا بالمقابل على انها لا تستهدف اليوم الا "الارهابيين".
ويأتي نشر هذه المقابلة غداة تصاعد حدة المواجهات العسكرية بين قوات الامن السورية والجيش من جهة، وعصابات ارهابية مسلحة تقوم بزعزعة الامن والاستقرار في البلاد.
واستشهد العشرات من قوات الامن ومن عناصر الجيش السوري في عدة مدن على ايدي هذه العصابات المدعومة من قبل دول اجنبية.
ویذکر أن الاسد أعلن ذلك في مقابلة مع صحيفة "ذي صنداي تلغراف" البريطانية نشرت اليوم الاحد.
وتابع قائلا ان "سوريا اليوم هي مركز المنطقة. انها الفالق الذي اذا لعبتم به تتسببون بزلزال... هل تريدون رؤية افغانستان اخرى او العشرات من افغانستان".
واضاف ان "اي مشكلة في سوريا ستحرق المنطقة بأسرها. اذا كان المشروع هو تقسيم سوريا فهذا يعني تقسيم المنطقة برمتها".
واكد الرئيس السوري انه يدرك ان القوى الغربية "سوف تكثف الضغوط حتما" على حكومته، ولكنه شدد على ان "سوريا مختلفة كل الاختلاف عن مصر وتونس واليمن. التاريخ مختلف، والواقع السياسي مختلف".
واقر الاسد بان قواته الامنية ارتكبت "اخطاء كثيرة" في بداية الحركة الاحتجاجية، مشددا بالمقابل على انها لا تستهدف اليوم الا "الارهابيين".
ويأتي نشر هذه المقابلة غداة تصاعد حدة المواجهات العسكرية بين قوات الامن السورية والجيش من جهة، وعصابات ارهابية مسلحة تقوم بزعزعة الامن والاستقرار في البلاد.
واستشهد العشرات من قوات الامن ومن عناصر الجيش السوري في عدة مدن على ايدي هذه العصابات المدعومة من قبل دول اجنبية.