۸۷۵مشاهدات
وتظهر شخصيات عامة في أوضاع مخلة، وماجنة، بل أن الأخطر هو إحتواء ذاكرة هاتفها على أرقام هواتف شخصيات من العيار الثقيل جدا، الأمر الذي أربك المحقق، ودفعه لإبلاغ مسؤوليه الأمنيين الكبار، لإجرا اللازم، وتحمل مسؤولية السير في التحقيقات.
رمز الخبر: ۵۵۶۶
تأريخ النشر: 06 October 2011
شبکة تابناک الأخبارية: علم موقع اخبار بلدنا الاردني انه و بعد نحو أسبوع من القبض على ممتهنة دعارة في شقتها داخل العاصمة الكويتية من قبل أجهزة الأمن الكويتية، فقد هددت السيدة الكويتية من أصل أردني التي تمتهن الدعارة، وتشرف على شبكة نسائية في هذا الإطار، بأنها إن لم تسوى قضيتها، كما سويت قضايا سابقة لها قبل سنوات، فإنها لن تتردد في كشف المستور، والإفراج عن لقطات ومقاطع خزنتها على قرص مدمج يظهر ليالي حمراء أقامتها لمسؤولين كبار في مزارعهم وشاليهاتهم على أطراف العاصمة الكويتية، وأنها إذا تركت وحيدة، فإنها لا تملك ما تخسره، وستنشر كل شيء، وستؤكد ما تقوله بأدلة لا تقبل التشكيك.

وتقول ممتهنة الدعارة التي مارست عملها قائدة لشبكة دعارة تضم فتيات جندتهن لإرضاء ذوق زبائنها "السوبر" إنها كانت تشرف على إستقدام فتيات من المغرب ولبنان وأوكرانيا ومولدافيا، وأن عدة مسؤولين كانوا يسهلون لها إنهاء تصاريح دخول فتيات شبكتها الى الكويت للعمل تحت ستار وظائف وهمية.

وبسؤال المحقق الأمني لها عن مدى صدقها، فإنها أعطته جهاز هاتفها النقال، ليرى عينة من مقاطع تحتفظ بها على هاتفها، وتظهر شخصيات عامة في أوضاع مخلة، وماجنة، بل أن الأخطر هو إحتواء ذاكرة هاتفها على أرقام هواتف شخصيات من العيار الثقيل جدا، الأمر الذي أربك المحقق، ودفعه لإبلاغ مسؤوليه الأمنيين الكبار، لإجرا اللازم، وتحمل مسؤولية السير في التحقيقات.

موقع اخبار بلدنا الاردني يتحفظ عن ذكر بعض الاسماء التي وردت في هذه القضية و سنقوم بنشرها حال التأكد من صحتها و من صحة الفيديوهات التي اصبح بعضها بحوزة الاجهزة الامنية الكويتية.
رایکم
آخرالاخبار