هذا، وتشهد البحرين منذ فترة انتفاضة شعبية مطالبة بحقوق اساسية كتعديل الدستور وارساء نظام حكم ممثل للشعب وانتخابات ديمقراطية حقيقية تلبي طموحات الشعب وتطلعاته في العيش بكرامة وحرية.
شبکة تابناک الأخبارية: رفع رئيس مجلس إدارة الأوقاف الجعفرية فی البحرین أحمد حسين، كتاباً إلى الملك حمد بن عيسى آل خليفة بشأن المساجد ودور العبادة التي تعرضت للتخريب في الآونة الأخيرة.
واورد موقع صحيفة الوسط البحرينية اليوم الاربعاء، ان "الكتاب تضمن قائمة بأسماء 45 دار عبادة تعرضت للتخريب والهدم، وتوزعت على 28 مسجداً تم هدمها وإزالتها، 7 مساجد تعرضت للتخريب، 8 مآتم تعرضت للتخريب والتدمير، إلى جانب أسماء مقبرتين تعرضتا للتخريب والتدمير".
هذا، وتشهد البحرين منذ فترة انتفاضة شعبية مطالبة بحقوق اساسية كتعديل الدستور وارساء نظام حكم ممثل للشعب وانتخابات ديمقراطية حقيقية تلبي طموحات الشعب وتطلعاته في العيش بكرامة وحرية.
وجوبهت تظاهرات ومسيرات الشعب البحريني السلمية باقسى انواع العنف والبطش من قبل القوات العسكرية والامنية البحرينية المدعومة بقوات سعودية، الامر الذي ادى الى استشهاد العشرات وجرح الالاف واعتقال المئات من ابناء هذا الشعب والذين استشهد العديد منهم تحت التعذيب في السجون.
وانتهكت هذه القوات حتى ابسط مبادئ حقوق الانسان ومارست التعذيب والتنكيل بحق المتظاهرين والمعتقلين، وهدمت مساجد وحسينيات ومنازل العديد من الناشطين السياسيين والحقوقيين.
واورد موقع صحيفة الوسط البحرينية اليوم الاربعاء، ان "الكتاب تضمن قائمة بأسماء 45 دار عبادة تعرضت للتخريب والهدم، وتوزعت على 28 مسجداً تم هدمها وإزالتها، 7 مساجد تعرضت للتخريب، 8 مآتم تعرضت للتخريب والتدمير، إلى جانب أسماء مقبرتين تعرضتا للتخريب والتدمير".
هذا، وتشهد البحرين منذ فترة انتفاضة شعبية مطالبة بحقوق اساسية كتعديل الدستور وارساء نظام حكم ممثل للشعب وانتخابات ديمقراطية حقيقية تلبي طموحات الشعب وتطلعاته في العيش بكرامة وحرية.
وجوبهت تظاهرات ومسيرات الشعب البحريني السلمية باقسى انواع العنف والبطش من قبل القوات العسكرية والامنية البحرينية المدعومة بقوات سعودية، الامر الذي ادى الى استشهاد العشرات وجرح الالاف واعتقال المئات من ابناء هذا الشعب والذين استشهد العديد منهم تحت التعذيب في السجون.
وانتهكت هذه القوات حتى ابسط مبادئ حقوق الانسان ومارست التعذيب والتنكيل بحق المتظاهرين والمعتقلين، وهدمت مساجد وحسينيات ومنازل العديد من الناشطين السياسيين والحقوقيين.