محسن رضائي:
ولو ان تراجع حكام الامارات عن ادعائهم العبثي والكاذب بشأن الجزر الثلاث، يعتبر اجراء منطقيا، ولكن كنا نتوقع ان يتصرف حكام الامارات بشكل منطقي في القضايا الداخلية واحترام حقوق الشعب.
شبکة تابناک الأخبارية: دعا امين مجمع تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي حكام الامارات الى عدم السماح لامريكا وبريطانيا بالتدخل في شؤون بلادهم الداخلية.
ویذکر ان محسن رضائي صرح خلال لقائه المدراء والعاملين في مجمع تشخيص مصلحة النظام: ان ظروف البلاد في الداخل والخارج مهمة للغاية , ومواصلة الحركة المستمرة التي بدأناها قبل 30 عاما بيقظة تامة والاستفادة من الفرص الذهبية في المنطقة واحباط التهديدات الداخلية.
واشار الى الاحداث الاخيرة قائلا: ان 14 فبراير كانت بداية مؤامرة جديدة والامريكيين اتخذوا قرارا بافتعال احداث جديدة وتشبيه ذلك مع اجواء الصحوة الاسلامية ، في حين ان ما يحدث في العالم الاسلامي يختلف مع احداث 14 فبراير.
واوضح ان هدف امريكا من اعمال الشغب الاخيرة في داخل البلاد هو الهاء ايران بقضايا داخلية وعدم اعطائها المجال للتواصل مع النهضات الاسلامية والثورية في المنطقة, وان تقول لشعوب المنطقة التي تريد القيام بثورات ان لا تعقد الامل على ايران لان ايران نفسها مشغولة بمشاكلها الداخلية, وان على الشعوب ان تتوجه الى الامم المتحدة وامريكا والاتحاد الاوروبي.
واضاف امين مجمع تشخيص صملحة النظام : ان هدف امريكا الآخر هو انها تريد استصدار قرار مكمل للقرار 1929 ضد ايران تحت الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة بذريعة انتهاك حقوق الانسان.
وتابع رضائي قائلا: اذا تعززت صلة الثوريين في مصر وسائر بلدان العالم الاسلامي مع ايران, فان الحصار الذي فرضه الغرب على ايران منذ 30 عاما سوف سيتحطم , وتقام علاقات بين الجمهورية الاسلامية الايرانية وباقي المسلمين, ويتم تأسيس جمهوريات عديدة في المنطقة, واي جمهورية حقيقية يتم تشكيلها من قبل المسلمين ستكون لصالح شعبنا.
واكد رضائي على ضرورة اطاعة اوامر قائد الثورة الاسلامية والالتزام بالقيم الالهية وعدم الوقوف في وجه النظام والثورة من اجل المضي قدما لتحقيق اهداف الثورة ونظام الجمهورية الاسلامية ورفع راية الله اكبر في العالم الاسلامي والاستفادة من الفرص الموجودة في المنطقة.
وفي جانب آخر من حديثه قال رضائي: ولو ان تراجع حكام الامارات عن ادعائهم العبثي والكاذب بشأن الجزر الثلاث، يعتبر اجراء منطقيا، ولكن كنا نتوقع ان يتصرف حكام الامارات بشكل منطقي في القضايا الداخلية واحترام حقوق الشعب.
وتابع قائلا : على حكام الامارات ان يسمحوا لشعب ابو ظبي ودبي بتقرير مصير بلادهم السياسي, وعدم السماح لامريكا وبريطانيا بالتدخل في شؤون الامارات الداخلية.
ویذکر ان محسن رضائي صرح خلال لقائه المدراء والعاملين في مجمع تشخيص مصلحة النظام: ان ظروف البلاد في الداخل والخارج مهمة للغاية , ومواصلة الحركة المستمرة التي بدأناها قبل 30 عاما بيقظة تامة والاستفادة من الفرص الذهبية في المنطقة واحباط التهديدات الداخلية.
واشار الى الاحداث الاخيرة قائلا: ان 14 فبراير كانت بداية مؤامرة جديدة والامريكيين اتخذوا قرارا بافتعال احداث جديدة وتشبيه ذلك مع اجواء الصحوة الاسلامية ، في حين ان ما يحدث في العالم الاسلامي يختلف مع احداث 14 فبراير.
واوضح ان هدف امريكا من اعمال الشغب الاخيرة في داخل البلاد هو الهاء ايران بقضايا داخلية وعدم اعطائها المجال للتواصل مع النهضات الاسلامية والثورية في المنطقة, وان تقول لشعوب المنطقة التي تريد القيام بثورات ان لا تعقد الامل على ايران لان ايران نفسها مشغولة بمشاكلها الداخلية, وان على الشعوب ان تتوجه الى الامم المتحدة وامريكا والاتحاد الاوروبي.
واضاف امين مجمع تشخيص صملحة النظام : ان هدف امريكا الآخر هو انها تريد استصدار قرار مكمل للقرار 1929 ضد ايران تحت الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة بذريعة انتهاك حقوق الانسان.
وتابع رضائي قائلا: اذا تعززت صلة الثوريين في مصر وسائر بلدان العالم الاسلامي مع ايران, فان الحصار الذي فرضه الغرب على ايران منذ 30 عاما سوف سيتحطم , وتقام علاقات بين الجمهورية الاسلامية الايرانية وباقي المسلمين, ويتم تأسيس جمهوريات عديدة في المنطقة, واي جمهورية حقيقية يتم تشكيلها من قبل المسلمين ستكون لصالح شعبنا.
واكد رضائي على ضرورة اطاعة اوامر قائد الثورة الاسلامية والالتزام بالقيم الالهية وعدم الوقوف في وجه النظام والثورة من اجل المضي قدما لتحقيق اهداف الثورة ونظام الجمهورية الاسلامية ورفع راية الله اكبر في العالم الاسلامي والاستفادة من الفرص الموجودة في المنطقة.
وفي جانب آخر من حديثه قال رضائي: ولو ان تراجع حكام الامارات عن ادعائهم العبثي والكاذب بشأن الجزر الثلاث، يعتبر اجراء منطقيا، ولكن كنا نتوقع ان يتصرف حكام الامارات بشكل منطقي في القضايا الداخلية واحترام حقوق الشعب.
وتابع قائلا : على حكام الامارات ان يسمحوا لشعب ابو ظبي ودبي بتقرير مصير بلادهم السياسي, وعدم السماح لامريكا وبريطانيا بالتدخل في شؤون الامارات الداخلية.