واضاف طالباني، أن “كركوك بحاجة إلى إدارة مشتركة وفق نتائج آخر عملية الانتخابات”، داعيا الى “تشكيل مجلس جديد لكركوك، لان المحافظة أكبر من كافة الشخصيات والأحزاب السياسية”.
شبکة تابناک الاخبارية: دعت هيرو ابراهيم، زوجة الرئيس العراقي السابق، جلال طالباني، الى فتح حوار جاد بين اربيل بغداد بعد أزمة الاستفتاء، مشيرة الى أن شعب اقليم كردستان "تعرض لعدة ازمات” بعد اجراء الاستفتاء.
وأضافت ابراهيم، العضو في المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني”ادعو القوات العراقية والبيشمركة إلى ضبط النفس وهدفنا الرئيسي معالجة الوضع المتأزم في كركوك”، داعية الأطراف المعنية إلى "التعامل بمسؤولية مع الوضع والحفاظ على أمن وسلامة المواطنين”.
وتابعت ابراهيم، أن "شعبنا تعرض الى عدة ازمات خصوصا بعد الاستفتاء”، مبينة ان "مرحلة الاستفتاء مرت وعلينا العمل من أجل الشعب، والبدء بمرحلة جديدة”.
بدوره اعتبر بافيل طالباني نجل الرئيس العراقي السابق جلال طالباني ان محافظة كركوك بحاجة الى ادارة مشتركة وفق نتائج آخر عملية انتخابات، فيما دعا أعضاء كتلة الاتحاد الوطني الكردستاني في البرلمان العراقي إلى العودة إلى البرلمان الاتحادي.
وأضافت ابراهيم، العضو في المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني”ادعو القوات العراقية والبيشمركة إلى ضبط النفس وهدفنا الرئيسي معالجة الوضع المتأزم في كركوك”، داعية الأطراف المعنية إلى "التعامل بمسؤولية مع الوضع والحفاظ على أمن وسلامة المواطنين”.
وتابعت ابراهيم، أن "شعبنا تعرض الى عدة ازمات خصوصا بعد الاستفتاء”، مبينة ان "مرحلة الاستفتاء مرت وعلينا العمل من أجل الشعب، والبدء بمرحلة جديدة”.
بدوره اعتبر بافيل طالباني نجل الرئيس العراقي السابق جلال طالباني ان محافظة كركوك بحاجة الى ادارة مشتركة وفق نتائج آخر عملية انتخابات، فيما دعا أعضاء كتلة الاتحاد الوطني الكردستاني في البرلمان العراقي إلى العودة إلى البرلمان الاتحادي.
وقال طالباني في كلمة على التلفزيون الرسمي للاتحاد الوطني الكردستاني، إن "الدستور العراقي كتب برعاية الرئيس جلال طالباني ومن خلال هذا الطريق نستطيع ضمان حقوق شعبنا وبالتعاون مع المجتمع الدولي”، ودعا طالباني، أعضاء كتلة الاتحاد الوطني الكردستاني في البرلمان العراقي إلى "العودة إلى مجلس النواب”.
واضاف طالباني، أن "كركوك بحاجة إلى إدارة مشتركة وفق نتائج آخر عملية الانتخابات”، داعيا الى "تشكيل مجلس جديد لكركوك، لان المحافظة أكبر من كافة الشخصيات والأحزاب السياسية”.
انتهى