ويعد هذا الوفد جزءا من مشروع "الفريق السويدي" الذي يهدف لتعزيز حضور هذا البلد في الاسواق المتنامية.
شبکة تابناک الاخبارية: يعتزم رئيس الوزراء السويدي استيفان لوفن زيارة طهران بدعوة من الرئيس روحاني في يومي 11 و 12 شباط / فبراير بحسب ماأعلن المسؤولون السويديون.
واورد موقع لوكال ان لوفن سيبحث، خلال الزيارة، مع المسؤولين الايرانيين حول شؤون المنطقة ومنها الازمة السورية وسبل تعزيز التعاون الثنائي والعلاقات التجارية بين البلدين.
وقال لوفن، في تصريح ادلى به لوكالة انباء تي تي حول الزيارة، ان دوافع كثيرة تدفعه للقيام بهذه الزيارة منها ان ايران تشكل قوة اقليمية مهمة، موضحا انه التقى الرئيس حسن روحاني في نيويورك حيث كان الى جانبه في مجلس الامن، معربا عن رغبته ان يجتمع به ثانية في ايران.
واضاف، ان هناك شأن واضح آخر حيث ان الحظر الاقتصادي المفروض على ايران قد ازيل وان من الاهمية ان تنال الصناعة السويدية حصتها من الاسواق الايرانية.
ويضم الوفد السويدي المرافق لرئيس الوزراء، خلال زيارته طهران، عددا كبيرا من ممثلي الشركات السويدية والمؤسسات الحكومية برئاسة وزير التجارة وشؤون الاتحاد الاوروبي آن ليندي .
ويعد هذا الوفد جزءا من مشروع "الفريق السويدي" الذي يهدف لتعزيز حضور هذا البلد في الاسواق المتنامية.
وقالت مكاتب الحكومية السويدية، في بيان، ان ايران تعد احدى اهم الاسواق التصديرية في الشرق الاوسط وكانت بعض الشركات السويدية تتواجد فيها لفترة طويلة.
واورد موقع لوكال ان لوفن سيبحث، خلال الزيارة، مع المسؤولين الايرانيين حول شؤون المنطقة ومنها الازمة السورية وسبل تعزيز التعاون الثنائي والعلاقات التجارية بين البلدين.
وقال لوفن، في تصريح ادلى به لوكالة انباء تي تي حول الزيارة، ان دوافع كثيرة تدفعه للقيام بهذه الزيارة منها ان ايران تشكل قوة اقليمية مهمة، موضحا انه التقى الرئيس حسن روحاني في نيويورك حيث كان الى جانبه في مجلس الامن، معربا عن رغبته ان يجتمع به ثانية في ايران.
واضاف، ان هناك شأن واضح آخر حيث ان الحظر الاقتصادي المفروض على ايران قد ازيل وان من الاهمية ان تنال الصناعة السويدية حصتها من الاسواق الايرانية.
ويضم الوفد السويدي المرافق لرئيس الوزراء، خلال زيارته طهران، عددا كبيرا من ممثلي الشركات السويدية والمؤسسات الحكومية برئاسة وزير التجارة وشؤون الاتحاد الاوروبي آن ليندي .
ويعد هذا الوفد جزءا من مشروع "الفريق السويدي" الذي يهدف لتعزيز حضور هذا البلد في الاسواق المتنامية.
وقالت مكاتب الحكومية السويدية، في بيان، ان ايران تعد احدى اهم الاسواق التصديرية في الشرق الاوسط وكانت بعض الشركات السويدية تتواجد فيها لفترة طويلة.