شبکة تابناک الاخبارية: قال السيد جبار الموسوي، مستشار رئيس مجلس النواب سابقا في حواره مع مراسل موقع شفقنا حول بدا الاشهر المبارکة (رجب، شعبان و رمضان): بحمد الله اشرف على الشباب وتربيتهم الان وارى ان شهر رجب وهو الشهر الحرام الذي خصه الله بهذه الكرامة وخصه طلابه بمزيد من النعم والروايات واسعة وكثيرة جداً.
وأضاف الموسوي: اول ما بدا الشاب بنفسه من واجبات وأهمها الصلاة الواجبة وفي أوقاتها وعلى راسها صلاة الصبح والصيام وكذالك الابتعاد عن الكبائر أهمها النظر المحرم وإطاعة الوالدين وترك التدخين بانواعه وترك مجالس اللهو وصديق السوء وقراءة القران والمواظبة على دراسة العلمية بدقة عالية وأهمها الوعي الثقافي والسياسي بما يدور حوله وان لايهدئ بالدعاية المغرضة الهدامة في المجتمع.
وتحدث مستشار رئيس مجلس النواب سابقا حول وسائل التواصل الاجتماعية بعصرنا الحاضر: وسائل التواصل مهمة جداً، تقرب لك البعيد وسرعة الجواب واختيار الأمثل، اليوم لا حجة لاي شخص اني لم اسمع لم اشاهد ولم اطلع كل مايحتاجه المسلم المؤمن متوفر وزيادة لابد من التواصل لايخفى اننا في نعمة كبيرة جداً من حيث فيض المعلومات وغزارتها شهر رجب وشهر رمضان وذي الحجة ومحرم وصفر اشهر مكملة الواحدة للاخر الاجتهاد في شهر رجب مقدمة لشهر شعبان وشهر شعبان ورجب مقدم لشهر الضيافة الإلهية شهر الطاعة رمضان، لابد للشباب من المواظبة والاغتراف من فيض هذه الأشهر المقدسة وتربية النفس والرقي بها الى مستوى الانسانية.
وفي رده علی سؤال مراسل شفقنا حول حاجز الموجود بين الشباب وبين الأمور الدينية وعلة هذة المسألة، قال السيد جبار الموسوي: التقصير ومشکلة في هذا الأمر له عوامله الكثير، الشباب تنتظر منا أفعالا لا أقوال ونحن كامرأة ينظر بها الشاب ليرى نفسه فإذا كانت صافية يرى وجهه الجميل بها والا العكس.
وأضاف السيد الموسوي: الشباب تحب المرجعية كثيرا الى هذه الساعة وتقف الى جانبها. تحب العمامة العاملة كثيرا. الوضع جيد لکن بحاجة الى بذل الجهد اكثر والحضور وسط المجتمع والتفاعل معه وعيش حياتهم.
يذکر أن السيد جبار الموسوي من طلبة البحث الخارج في مدينة قم المقدسة. رجع الى العراق سنة ٢٠٠٣ عند سقوط الصنم الطاغية صدام ومارس النشاط السياسي وكان مستشار رئيس مجلس النواب للدور الثانية واعتزل المشاركة بسبب سوء ادارة السلطة من قبل الأحزاب مع الاسف وعمل في مجال التبليغ والتقريب بين المذهب الشيعي والسني لفترة طويل. بعدها حارب القاعدة واستشهد اخوانه الثلاثة وجرح اخر. ومن اليوم الاول عمل تحت فتوى الامام السيستاني حفظه الله وفي الخط الاول في الجبهات.
وأضاف الموسوي: اول ما بدا الشاب بنفسه من واجبات وأهمها الصلاة الواجبة وفي أوقاتها وعلى راسها صلاة الصبح والصيام وكذالك الابتعاد عن الكبائر أهمها النظر المحرم وإطاعة الوالدين وترك التدخين بانواعه وترك مجالس اللهو وصديق السوء وقراءة القران والمواظبة على دراسة العلمية بدقة عالية وأهمها الوعي الثقافي والسياسي بما يدور حوله وان لايهدئ بالدعاية المغرضة الهدامة في المجتمع.
وتحدث مستشار رئيس مجلس النواب سابقا حول وسائل التواصل الاجتماعية بعصرنا الحاضر: وسائل التواصل مهمة جداً، تقرب لك البعيد وسرعة الجواب واختيار الأمثل، اليوم لا حجة لاي شخص اني لم اسمع لم اشاهد ولم اطلع كل مايحتاجه المسلم المؤمن متوفر وزيادة لابد من التواصل لايخفى اننا في نعمة كبيرة جداً من حيث فيض المعلومات وغزارتها شهر رجب وشهر رمضان وذي الحجة ومحرم وصفر اشهر مكملة الواحدة للاخر الاجتهاد في شهر رجب مقدمة لشهر شعبان وشهر شعبان ورجب مقدم لشهر الضيافة الإلهية شهر الطاعة رمضان، لابد للشباب من المواظبة والاغتراف من فيض هذه الأشهر المقدسة وتربية النفس والرقي بها الى مستوى الانسانية.
وفي رده علی سؤال مراسل شفقنا حول حاجز الموجود بين الشباب وبين الأمور الدينية وعلة هذة المسألة، قال السيد جبار الموسوي: التقصير ومشکلة في هذا الأمر له عوامله الكثير، الشباب تنتظر منا أفعالا لا أقوال ونحن كامرأة ينظر بها الشاب ليرى نفسه فإذا كانت صافية يرى وجهه الجميل بها والا العكس.
وأضاف السيد الموسوي: الشباب تحب المرجعية كثيرا الى هذه الساعة وتقف الى جانبها. تحب العمامة العاملة كثيرا. الوضع جيد لکن بحاجة الى بذل الجهد اكثر والحضور وسط المجتمع والتفاعل معه وعيش حياتهم.
يذکر أن السيد جبار الموسوي من طلبة البحث الخارج في مدينة قم المقدسة. رجع الى العراق سنة ٢٠٠٣ عند سقوط الصنم الطاغية صدام ومارس النشاط السياسي وكان مستشار رئيس مجلس النواب للدور الثانية واعتزل المشاركة بسبب سوء ادارة السلطة من قبل الأحزاب مع الاسف وعمل في مجال التبليغ والتقريب بين المذهب الشيعي والسني لفترة طويل. بعدها حارب القاعدة واستشهد اخوانه الثلاثة وجرح اخر. ومن اليوم الاول عمل تحت فتوى الامام السيستاني حفظه الله وفي الخط الاول في الجبهات.