ولفت الحما إلى أن مولودها توفي عند الولادة نظرا لأنه ولد في الشهر الثامن من الحمل" وأضاف: "رغم ذلك فقد أطلقنا على الطفل المتوفي عمر ليكون اسمه عمر زياد عمر عمير".
شبکة تابناک الاخبارية: حما السيدة الإماراتية ينفي ان تكون زوجة ابنه قد وضعت جنينها بمساعدة ضابط إسرائيلي على جسر الكرامة.
نفى حما السيدة الإماراتية التي جاءها المخاض اثناء مرورها عبر "جسر الكرامة" بين الضفة الغربية والأردن بالقرب من مدينة اريحا جنوبي الضفة الغربية، ما أوردته مصادر إسرائيلية وانتشرت على صفحات التواصل الاجتماعي ومفاده ان زوجة ابنه تلقت المساعدة من ضابط إسرائيلي، وإنها نقلت الى مستشفى اريحا بواسطة الإسعاف الفلسطيني وانه لا أساس له من الصحة ما يتردد عن مساعدة ضابط إسرائيلي لها.
"السيدة الاماراتية في المعبر الحدودي والضابط الاسرائيلي هادي وافراد الاسعاف"
وأكد الحما بقوله: "كل ما نشر غير صحيح فزوجة ابني الحامل كانت قادمة من دولة الامارات في زيارة لذويها في طولكرم في الضفة الغربية وجاءها المخاض في المعبر الحدودي جسر الكرامة بين الضفة الغربية والأردن وتم نقلها الى مستشفى أريحا لتضع مولودها".
ولفت الحما إلى أن مولودها توفي عند الولادة نظرا لأنه ولد في الشهر الثامن من الحمل" وأضاف: "رغم ذلك فقد أطلقنا على الطفل المتوفي عمر ليكون اسمه عمر زياد عمر عمير".
وأضاف الحما: لقد اسمينا الطفل عمر ليصبح اسمه عمر زياد عمر عمير وليس كما قالوا في اسرائيل أن زوجة ابني أطلقت عليه اسم هادي، عرفانا للجميل للضابط الإسرائيلي فهو لم يقدم لها المساعدة ولا شيء".
وقال الحما ان مستشفى اريحا استقبلتها للولادة وهو خير برهان لذلك. وأكد أن اسرائيل تريد أن تظهر أنها ذات طابع انساني على حساب زوجة ابني ولكن ذلك كله افتراء ولا أساس من الصحة له".
وكانت بداية الخبر قد انطلقت من صفحات التواصل الاجتماعي التي نشرت معلومة مفادها ان شابا درزيا يعمل ضابطا في الجيش الإسرائيلي قدم المساعدة الأولية لسيدة إماراتية جاءها المخاض اثناء عبورها المعبر الحدودي "جسر الكرامة"، وإنها أطلقت اسم الضابط هادي على مولودها الجديد عرفانا للضابط الإسرائيلي على مساعدته لها وتقديم ما يلزم لها قبل نقلها الى اريحا.
بدوره أكد د. ناصر العناني من مستشفى أريحا أن السيدة الإماراتية وصلت الى الى المستشفى وأدخلت الى غرفة الولادة على الفور نظرا لما مرت به من ظروف صعبة قبل ذلك وإنها وضعت مولودها الذي كان في الشهر الثامن وصباح اليوم التالي تم نقلهما الى مستشفى في طولكرم حيث يسكن ذووها".
النهاية
نفى حما السيدة الإماراتية التي جاءها المخاض اثناء مرورها عبر "جسر الكرامة" بين الضفة الغربية والأردن بالقرب من مدينة اريحا جنوبي الضفة الغربية، ما أوردته مصادر إسرائيلية وانتشرت على صفحات التواصل الاجتماعي ومفاده ان زوجة ابنه تلقت المساعدة من ضابط إسرائيلي، وإنها نقلت الى مستشفى اريحا بواسطة الإسعاف الفلسطيني وانه لا أساس له من الصحة ما يتردد عن مساعدة ضابط إسرائيلي لها.
"السيدة الاماراتية في المعبر الحدودي والضابط الاسرائيلي هادي وافراد الاسعاف"
وأكد الحما بقوله: "كل ما نشر غير صحيح فزوجة ابني الحامل كانت قادمة من دولة الامارات في زيارة لذويها في طولكرم في الضفة الغربية وجاءها المخاض في المعبر الحدودي جسر الكرامة بين الضفة الغربية والأردن وتم نقلها الى مستشفى أريحا لتضع مولودها".
ولفت الحما إلى أن مولودها توفي عند الولادة نظرا لأنه ولد في الشهر الثامن من الحمل" وأضاف: "رغم ذلك فقد أطلقنا على الطفل المتوفي عمر ليكون اسمه عمر زياد عمر عمير".
وأضاف الحما: لقد اسمينا الطفل عمر ليصبح اسمه عمر زياد عمر عمير وليس كما قالوا في اسرائيل أن زوجة ابني أطلقت عليه اسم هادي، عرفانا للجميل للضابط الإسرائيلي فهو لم يقدم لها المساعدة ولا شيء".
وقال الحما ان مستشفى اريحا استقبلتها للولادة وهو خير برهان لذلك. وأكد أن اسرائيل تريد أن تظهر أنها ذات طابع انساني على حساب زوجة ابني ولكن ذلك كله افتراء ولا أساس من الصحة له".
وكانت بداية الخبر قد انطلقت من صفحات التواصل الاجتماعي التي نشرت معلومة مفادها ان شابا درزيا يعمل ضابطا في الجيش الإسرائيلي قدم المساعدة الأولية لسيدة إماراتية جاءها المخاض اثناء عبورها المعبر الحدودي "جسر الكرامة"، وإنها أطلقت اسم الضابط هادي على مولودها الجديد عرفانا للضابط الإسرائيلي على مساعدته لها وتقديم ما يلزم لها قبل نقلها الى اريحا.
بدوره أكد د. ناصر العناني من مستشفى أريحا أن السيدة الإماراتية وصلت الى الى المستشفى وأدخلت الى غرفة الولادة على الفور نظرا لما مرت به من ظروف صعبة قبل ذلك وإنها وضعت مولودها الذي كان في الشهر الثامن وصباح اليوم التالي تم نقلهما الى مستشفى في طولكرم حيث يسكن ذووها".
النهاية