۲۹۹مشاهدات
من جانبه قال «سعود التمیمی» «الجزیرة أفضل من غطت عاصفة الحزم بل رأینا مذیع العربیة یخبی مایك قناة وصال. كم أنتی خبیثه یالعربیة وشكرا لك الجزیرة ».
رمز الخبر: ۲۷۵۱۶
تأريخ النشر: 25 April 2015
شبكة تابناك الاخبارية: طالبت دعوات بین مغردین سعودیین، بإعادة تقییم الإعلام السعودی بعد «عاصفة الحزم» خاصة الممول سعودیا ویعمل من الخارج، مؤكدین أنه «لولا شبكة الجزیرة بقنواتها العربیة وباللغات الأخرى، لانكشف ظهر السعودیة إعلامیا محلیا وإقلیمیا ودولیا».

وأشار المغردون إلى أن «الجزیرة بقنواتها المختلفة كانت المنقذ للسعودیة واستطاعت نقل صورة صحیحة ومعبرة بدقة عن موقف السعودیة من الحرب ضد هیمنة الحوثیین على الیمن لیس للمواطن الخلیجی فقط بل للعربی، وحتى الدولی فیما كان الإعلام السعودی بالخارج یغرد خارج سرب السیاسة السعودیة ومتخبطا ولا توجد لدیه خطة واضحة للتعامل مع الحدث وضربوا مثالا بقناة  العربیة التی كانت تطلق على ضحایا العملیة من السعودیین قتلى فی حین كانت تطلق علیهم الجزیرة  شهداء قبل أن تتراجع العربیة تحت ضغوط الرأی العام».

ووصل بعض المغردین إلى حد اتهام الإعلام الممول سعودیا بالخارج بالولاء لقوى خارجیة، والتماشی مع سیاستها بعیدا عن السیاسیة السعودیة وقال أحدهم صراحة «إن العربیة كانت تسایر سیاسة أبو ظبی ولیس الریاض» وهو أمر نفاه مسئولو قناة العربیة عدة مرات، لكنهم أشادوا فقط بأداء قناة «الإخباریة» رغم تأثیرها المحدود وقالوا إنها تفوقت بكثیر عن «العربیة».

ما «أحمد الحربی» فقال «تغطیة وتحلیل عاصفة الحزم على قناة الجزیرة، أفضل بكثیر من العربیة التی تبحث عن متقاعدین لا یفقهون بالتحلیل العسكری » فعلق الدكتور «مطلق سعود المطیری» قائلا  «تفوقت قناة الجزیرة على قناة العربیة فی تغطیة عاصفة الحزم ».

من جانبه قال «سعود التمیمی» «الجزیرة أفضل من غطت عاصفة الحزم  بل رأینا مذیع العربیة  یخبی مایك قناة وصال. كم أنتی خبیثه یالعربیة  وشكرا لك  الجزیرة ».

أما الدكتور «عبدالله بن عازب» فقال «هل أنا الوحید الذی یشعر بأن العربیة لیست سعیدة بنقل أخبار عاصفة لحزم ؟! الجزیرة تعرض صور الملك سلمان أكثر منها !» وأضاف «العربیة سبة فی جبین العرب والسعودیة فضلاً عن تصهینها وانحلالها الأخلاقی فهی تكذب ..وتساءل..متى یغلق الملك سلمان العربیة؟».

من جهته قال «عبدالله علی الجنیدی»  «یكفی میاعة قنوات واذاعات MBC بینما البلد فی حرب تدور رحاها والشهداء یرتفعون الى عنان السماء ».

المصدر: الحوار
رایکم
آخرالاخبار