شبكة تابناك الإخبارية : هذه الاتصالات تكثفت في الآونة الأخيرة، بعد اشتداد الهجمة الاسرائيلية على
الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وشن حملات من التهديد والتجني ضد القيادة
الفلسطينية، خاصة بعد التوجه الفلسطيني الى المؤسسات والمحافل الدولية
لانهاء الاحتلال.
وقالت المصادر أن هناك جهات خارجية تشارك في هذه الاتصالات، وعواصم
دسّت أنوفها في الشأن الداخلي الفلسطيني، اضافة الى بعض الأشخاص من داخل
الساحة الفلسطينية، وآخرين مقيمين في الخارج.
ونقلت هذه المصارد عن تقارير اسرائيلية، أن الباحثين عن قيادات بديلة
مرتبطة بشكل أو بآخر مع جهات غربية وخارجية، لا يرون في الاسماء المطروحة
رئيسا مقبلا، او قادرا على ملء هذا الموقع، وأن ما يمكن أن يسند الى أي
منهم هو ترؤس المنظومة الأمنية.
المصدر : المنار