۲۱۰مشاهدات
وأكد المعلم «أن عام 2015 سوف يكون عام بداية الخروج من الأزمة السورية باتجاه عودة الأمن والأمان إلى ربوع سورية”.
رمز الخبر: ۲۵۶۷۵
تأريخ النشر: 16 January 2015
شبكة تابناك الاخبارية: كشف نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية السورية وليد المعلم  عن وجود "مؤشرات إيجابية” تعكس وجود تغييرات في الرأي العام الدولي لأهمية التعاون مع سورية لمحاربة الإرهاب، معتبراً أن عام 2015 سوف يكون عام بداية الخروج من الأزمة.

في عرض سياسي شامل قدمه خلال الجلسة الأسبوعية لمجلس الوزراء، لفت نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم إلى أن ما قاله الرئيس بشار الأسد منذ بداية الأحداث في سورية بأن الإرهاب سيرتد على داعميه، يحصل بالفعل وخير دليل على ذلك ما تشهده فرنسا حالياً وبعض المناطق في العديد من دول العالم ما يؤكد أن الإرهاب بدأ يرتد على داعميه.

وبحسب بيان لرئاسة مجلس الوزراء، شدد المعلم على أهمية وجود تعاون دولي حقيقي مع سورية لمحاربة الإرهاب، كاشفاً عن وجود مؤشرات إيجابية تعكس وجود تغييرات في الرأي العام الدولي لأهمية التعاون مع سورية لمحاربة الإرهاب.

وأكد المعلم «أن عام 2015 سوف يكون عام بداية الخروج من الأزمة السورية باتجاه عودة الأمن والأمان إلى ربوع سورية”.

النهاية
رایکم