ويعد العامر احد ابرز علماء الدين في منطقة الاحساء و هو خطيب مسجد أئمة البقيع بالأحساء كما له عدة حلقات في تفسير القران الكريم بثتها مجموعة من القنوات الفضائية.
شبكة تابناك الاخبارية: صادقت محكمة الاستئناف الجزائية المتخصصة على قرار الحكم الصادر بحق سماحة الشيخ توفيق العامر بالسجن 8 سنوات ومنعه من السفر لمدة 10 سنوات ومنعه من القاء الخطب.
وجاء الحكم الصادر بحقه بعد ان مضى علي سجن الشيخ العامر اكثر من ثلاثة اعوام
ويعد العامر احد ابرز علماء الدين في منطقة الاحساء و هو خطيب مسجد أئمة البقيع بالأحساء كما له عدة حلقات في تفسير القران الكريم بثتها مجموعة من القنوات الفضائية.
كما عرف الشيخ العامر بمواقفه السياسية ومنها:
- قيام مليكة دستورية تضمن للشعب المشاركة السياسية
- وضع دستور للبلاد يضمن فصل السلطات الثلاث ويشرع لحياة حزبية في المملكة.
- إقرار المشاركة الوطنية و وضع حد للتمييز الطائفي في البلاد.
- أعلن تضامنة الكلي مع ثورة البحرين الذي لاقت التهميش الأكثر من قبل الإعلام العربي
اعقل الشيخ العامر عدة مرات بسبب مواقفه السياسية ونشاطاته الدينية حيث تم اعتقاله في عام 2005 بسبب اقامته معرضا للفن التشكيلي تحت مسمى (بوحي عاشوراء) كما تم اعتقاله مرة اخرى بسبب انتقاده لبيان يكفر الطائفة الشيعية وتم احتجازه لسبعة ايام.
وفي عام 2008 اعتقلت السلطات السعودية الشيخ العامر لمطالبته بالحريات الدينية, كما تم عرضه على المحكمة بتهمة التحريض على النظام السياسي.
وفي عام 2011 تم احتجاز الشيخ العامر لمدة 8 ايام في السجن الانفرادي وتم الافراج عنه بعد خروج العديد من المسيرات الغاضبة في منطقة القطيف والاحساء مطالبة بالافراج عنه.
وفي نفس العام تم اعتقاله مرة اخرى بعد خروجه من اداء صلاة المغرب حيث لا يزال معتقلا لدى السلطات السعودية.
النهاية
وجاء الحكم الصادر بحقه بعد ان مضى علي سجن الشيخ العامر اكثر من ثلاثة اعوام
ويعد العامر احد ابرز علماء الدين في منطقة الاحساء و هو خطيب مسجد أئمة البقيع بالأحساء كما له عدة حلقات في تفسير القران الكريم بثتها مجموعة من القنوات الفضائية.
كما عرف الشيخ العامر بمواقفه السياسية ومنها:
- قيام مليكة دستورية تضمن للشعب المشاركة السياسية
- وضع دستور للبلاد يضمن فصل السلطات الثلاث ويشرع لحياة حزبية في المملكة.
- إقرار المشاركة الوطنية و وضع حد للتمييز الطائفي في البلاد.
- أعلن تضامنة الكلي مع ثورة البحرين الذي لاقت التهميش الأكثر من قبل الإعلام العربي
اعقل الشيخ العامر عدة مرات بسبب مواقفه السياسية ونشاطاته الدينية حيث تم اعتقاله في عام 2005 بسبب اقامته معرضا للفن التشكيلي تحت مسمى (بوحي عاشوراء) كما تم اعتقاله مرة اخرى بسبب انتقاده لبيان يكفر الطائفة الشيعية وتم احتجازه لسبعة ايام.
وفي عام 2008 اعتقلت السلطات السعودية الشيخ العامر لمطالبته بالحريات الدينية, كما تم عرضه على المحكمة بتهمة التحريض على النظام السياسي.
وفي عام 2011 تم احتجاز الشيخ العامر لمدة 8 ايام في السجن الانفرادي وتم الافراج عنه بعد خروج العديد من المسيرات الغاضبة في منطقة القطيف والاحساء مطالبة بالافراج عنه.
وفي نفس العام تم اعتقاله مرة اخرى بعد خروجه من اداء صلاة المغرب حيث لا يزال معتقلا لدى السلطات السعودية.
النهاية