وأضافت أن من بين هؤلاء الأمراء الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية والعضو في عشيرة السديري القوية، إلا أن الملك عبد الله يبدو أنه سعى لوضع أبنائه مكانه وهما الأمير متعب الذي يقود الحرس الوطني والأمير مشعل الذي يحكم مكة.
شبكة تابناك الاخبارية: قالت مجلة "إيكونوميست" البريطانية: إن العاهل السعودي الملك عبد الله يعتبره كثير من السعوديين شخصية أبوية خيرة، إلا أن من سيحكمون المملكة من بعده ربما لا يتمتعون بنفس حظه.
وتحدثت عن أن عملية نقل السلطة في المملكة بعد وفاة الملك عبد الله قد تكون واضحة حالية حيث من المفترض أن تنتقل لولي العهد الأمير سلمان، إلا أن المهمة الصعبة ستكون في عملية نقل السلطة بعد ذلك إلى الجيل الجديد وبه المئات من الأمراء يتنافسون على السلطة.
وأضافت أن من بين هؤلاء الأمراء الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية والعضو في عشيرة السديري القوية، إلا أن الملك عبد الله يبدو أنه سعى لوضع أبنائه مكانه وهما الأمير متعب الذي يقود الحرس الوطني والأمير مشعل الذي يحكم مكة.
وذكرت أن الملك الجديد ربما يجد السياسة الخارجية الجزء الأسهل خلال حكمه مقارنة بالمشكلات الداخلية الأكثر إلحاحا في وقت يحتج فيه الليبراليون على بطء عملية الإصلاح في بلد دستوره القرآن والمرأة مازالت ممنوعة من قيادة السيارة وكذلك في ظل استمرار اضطرابات الشيعة الذين يشكلون 15% من سكان المملكة.
وأضافت أن فوق ذلك كله من المشكلات توجد مشكلة الشباب وتنامي السكان في المملكة وعددهم 30 مليون نسمة يحتاجون للعمل، مما يعني ضرورة خفض الدعم والنفقات والسعي لتقليص اعتماد الاقتصاد على البترول.
النهاية
وتحدثت عن أن عملية نقل السلطة في المملكة بعد وفاة الملك عبد الله قد تكون واضحة حالية حيث من المفترض أن تنتقل لولي العهد الأمير سلمان، إلا أن المهمة الصعبة ستكون في عملية نقل السلطة بعد ذلك إلى الجيل الجديد وبه المئات من الأمراء يتنافسون على السلطة.
وأضافت أن من بين هؤلاء الأمراء الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية والعضو في عشيرة السديري القوية، إلا أن الملك عبد الله يبدو أنه سعى لوضع أبنائه مكانه وهما الأمير متعب الذي يقود الحرس الوطني والأمير مشعل الذي يحكم مكة.
وذكرت أن الملك الجديد ربما يجد السياسة الخارجية الجزء الأسهل خلال حكمه مقارنة بالمشكلات الداخلية الأكثر إلحاحا في وقت يحتج فيه الليبراليون على بطء عملية الإصلاح في بلد دستوره القرآن والمرأة مازالت ممنوعة من قيادة السيارة وكذلك في ظل استمرار اضطرابات الشيعة الذين يشكلون 15% من سكان المملكة.
وأضافت أن فوق ذلك كله من المشكلات توجد مشكلة الشباب وتنامي السكان في المملكة وعددهم 30 مليون نسمة يحتاجون للعمل، مما يعني ضرورة خفض الدعم والنفقات والسعي لتقليص اعتماد الاقتصاد على البترول.
النهاية