۳۶۱مشاهدات
“ولن أذكر أمثلة لأسماء مقاطع نشرت فهي معروفة.. وناشرها صار كمن يستدل لتحريم الصلاة بأية “لاتقربوا الصلاة” ويدع ماقبلها وما بعدها! والله يقول “فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة” فأتمنى التثبت والعودة للخطبة أو المحاضرة كاملة، أو مراسلة موقعي”.
رمز الخبر: ۲۵۲۰۴
تأريخ النشر: 06 January 2015
شبكة تابناك الاخبارية: انتقد محمد العريفي، بعض الأشخاص الذين يجتزئون بعض محاضراته أو خطبه، ليفهم القارئ أو المستمع معنى مغاير تماماً.

وقال العريفي في بيان نشره عبر حسابه على "تويتر”: "بعضهم يأتي لخطبة لي أو محاضرة عن قضية معينة فيقتطع جزءاً ويضع عنواناً مثيراً ليفهم المشاهد شيئاً أخر فينشره ويكتب عنواناً بأني أقصد فلاناً أو انتقد بلداً، والخطبة تتحدث عن شيء أخر تماماً”.

وأضاف: "أو يأتي شخص لخطبة قديمة عن نازلة انتهت وتحدثت عنها في وقتها، فيجتزئ دقائق من سياقها، ويصوغ عنوانا يوحي بفهم سيء وينشره، أو يجتزئ كلاما قصدت به طائفة محددة، فينشره بعنوان يوحي أني أقصد آخرين أو يجتزئ كلاماً سقته مازحاً كما هو واضح لمن سمع ما قبله، فينشره بعنوان يوحي بشئ آخر”.

واختتم الشيخ العريفي بالقول: "ولن أذكر أمثلة لأسماء مقاطع نشرت فهي معروفة.. وناشرها صار كمن يستدل لتحريم الصلاة بأية "لاتقربوا الصلاة” ويدع ماقبلها وما بعدها! والله يقول "فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة” فأتمنى التثبت والعودة للخطبة أو المحاضرة كاملة، أو مراسلة موقعي”.

النهاية
رایکم
آخرالاخبار