كشف عضو مجلس النواب ومستشار الامن الوطني السابق موفق الربيعي، الاربعاء، عن إن البعض في اقليم كوردستان ابدى تحفظه على دمج قوات الپيشمرگة ضمن قانون الحرس الوطني، مشيرا الى ان المهمة الاولى امام الحكومة هي دمج الحشد الشعبي وقوات الصحوات بتشكيلات الحرس الوطني.
شبكة تابناك الإخبارية : كشف عضو مجلس النواب ومستشار الامن الوطني السابق موفق الربيعي، الاربعاء،
عن إن البعض في اقليم كوردستان ابدى تحفظه على دمج قوات الپيشمرگة ضمن
قانون الحرس الوطني، مشيرا الى ان المهمة الاولى امام الحكومة هي دمج الحشد
الشعبي وقوات الصحوات بتشكيلات الحرس الوطني.
وقال الربيعي إن هناك تحفظاً من البعض في اقليم كوردستان على دمج قوات الپيشمرگة (حرس الاقليم) ضمن تشكيلات الحرس الوطني، مشيرا الى ان الحكومة العراقية ستبدأ بالمرحلة الاولى وهي دمج قوات الحشد الشعبي وقوات الصحوات بالحرس الوطني.
واضاف الربيعي انه سيجرى لاحقا دمج قوات الپيشمرگة بقوات الحرس الوطني، لافتا الى ان قوات الپيشمرگة في الدستور العراقي ليست جيشا وانما قوات حرس الاقليم.
واعلنت الولايات المتحدة الاميركية عن دعمها لتوجهات الحكومة العراقية بتنظيم عمل الحشد الشعبي ومسلحي العشائر بأطار قانوني يضمن حقوقهم من جهته والتزامهم القانوني بالمؤسسة الامنية من جهة اخرى.
ويتولى مستشار الامن الوطني فالح الفياض رئاسة هيئة الحشد الشعبي التي شكلتها الحكومة الاتحادية والتي تمثل الجهة الرسمية الحكومية التي تشرف على قوات الحشد الشعبي من ابناء العشائر "السنية" ومقاتلي فصائل المقاومة "الشيعية".
وقال الربيعي إن هناك تحفظاً من البعض في اقليم كوردستان على دمج قوات الپيشمرگة (حرس الاقليم) ضمن تشكيلات الحرس الوطني، مشيرا الى ان الحكومة العراقية ستبدأ بالمرحلة الاولى وهي دمج قوات الحشد الشعبي وقوات الصحوات بالحرس الوطني.
واضاف الربيعي انه سيجرى لاحقا دمج قوات الپيشمرگة بقوات الحرس الوطني، لافتا الى ان قوات الپيشمرگة في الدستور العراقي ليست جيشا وانما قوات حرس الاقليم.
واعلنت الولايات المتحدة الاميركية عن دعمها لتوجهات الحكومة العراقية بتنظيم عمل الحشد الشعبي ومسلحي العشائر بأطار قانوني يضمن حقوقهم من جهته والتزامهم القانوني بالمؤسسة الامنية من جهة اخرى.
ويتولى مستشار الامن الوطني فالح الفياض رئاسة هيئة الحشد الشعبي التي شكلتها الحكومة الاتحادية والتي تمثل الجهة الرسمية الحكومية التي تشرف على قوات الحشد الشعبي من ابناء العشائر "السنية" ومقاتلي فصائل المقاومة "الشيعية".