والريشاوي، واسمها الكامل ساجدة مبارك عطروس الريشاوي (مولودة في 1970) هي انتحارية من العراق شاركت في تفجيرات عمان 2005 في الأردن؛ لكنها نجت عندما لم ينفجر حزامها.
شبكة تابناك الاخبارية: طفت على السطح مطالبات غير رسمية تدعو لمبادلة الأسير الأردني الطيار معاذ الكساسبة مع العراقية ساجدة الريشاوي المسجونة في الأردن إثر عملية الأربعاء الأسود في عام 2005.
واقترح ذوو الطيار الكساسبة الذي وقع في أسر تنظيم الدولة اللإسلامية في العراق والشام "داعش” صباح الأربعاء، على مسؤولين رسميين بإطلاق سراح الريشاوي لضمان سلامة ابنهم الطيار.
ولم تؤكد مصادر رسمية لـموقع "خبرني” المحلي تقبّل الفكرة أو رفضها، لكنها قالت إن كل الخيارات مفتوحة.
والريشاوي، واسمها الكامل ساجدة مبارك عطروس الريشاوي (مولودة في 1970) هي انتحارية من العراق شاركت في تفجيرات عمان 2005 في الأردن؛ لكنها نجت عندما لم ينفجر حزامها.
وهي أرملة علي حسين علي الشمري الذي نفذ تفجيرا في فندق راديسون ساس في أحداث الأربعاء الأسود في 9 تشرين ثان 2005 العملية ادت الى مقتل المخرج مصطفى العقاد مخرج اعظم فيلم عن الاسلام "الرسالة" فداعش حاربت الاسلام في كل شيئ بما في ذلك الاشخاص الذين قدموا انجازات مهمة للدين مثل العقاد.
وفي وقت سابق من العام الحالي، اختطف السفير الأردني السابق في ليبيا فواز العيطان من قبل جماعات إرهابية، أفضت في نهاية المطاف إلى إطلاق سراح مسجون ليبي هو محمد الدرسي مقابل الإفراج عن العيطان.
النهاية
واقترح ذوو الطيار الكساسبة الذي وقع في أسر تنظيم الدولة اللإسلامية في العراق والشام "داعش” صباح الأربعاء، على مسؤولين رسميين بإطلاق سراح الريشاوي لضمان سلامة ابنهم الطيار.
ولم تؤكد مصادر رسمية لـموقع "خبرني” المحلي تقبّل الفكرة أو رفضها، لكنها قالت إن كل الخيارات مفتوحة.
والريشاوي، واسمها الكامل ساجدة مبارك عطروس الريشاوي (مولودة في 1970) هي انتحارية من العراق شاركت في تفجيرات عمان 2005 في الأردن؛ لكنها نجت عندما لم ينفجر حزامها.
وهي أرملة علي حسين علي الشمري الذي نفذ تفجيرا في فندق راديسون ساس في أحداث الأربعاء الأسود في 9 تشرين ثان 2005 العملية ادت الى مقتل المخرج مصطفى العقاد مخرج اعظم فيلم عن الاسلام "الرسالة" فداعش حاربت الاسلام في كل شيئ بما في ذلك الاشخاص الذين قدموا انجازات مهمة للدين مثل العقاد.
وفي وقت سابق من العام الحالي، اختطف السفير الأردني السابق في ليبيا فواز العيطان من قبل جماعات إرهابية، أفضت في نهاية المطاف إلى إطلاق سراح مسجون ليبي هو محمد الدرسي مقابل الإفراج عن العيطان.
النهاية