۳۰۳مشاهدات
لم يكن باستطاعة الرئيس الأميركي باراك أوباما أن ينهي ولايته الدستورية من دون أن يحقق خطوة التقارب وإعادة العلاقات مع كوبا «الجارة اللدود» للولايات المتحدة الاميركية.
رمز الخبر: ۲۴۳۶۷
تأريخ النشر: 18 December 2014
شبكة تابناك الإخبارية : بعد قطيعة لاكثر من نصف قرن، حدث أمس انفراج تاريخي في العلاقات بين الولايات المتحدة وكوبا، حيث أعلن الرئيسان الأميركي باراك أوباما والكوبي راؤول كاسترو أنهما سيعيدان العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وذلك في ختام صفقة تبادل أسرى شملت الجاسوس الأميركي آلان غروس وثلاثة سجناء كوبيين محتجزين تعسفياً في الولايات المتحدة.

لم يكن باستطاعة الرئيس الأميركي باراك أوباما أن ينهي ولايته الدستورية من دون أن يحقق خطوة التقارب وإعادة العلاقات مع كوبا «الجارة اللدود» للولايات المتحدة الاميركية. كانت الاشارة الاوضح على أن شيئاً ما يرتسم في الافق عندما اقترب أوباما من الرئيس الكوبي راؤول كاسترو، في كانون الأول من العام الماضي، ومدّ يده لمصافحته، قبل أن يعتلي المنصة لإلقاء خطاب تأبين رمز الكفاح ضد العنصرية الراحل نلسون مانديلا في سويتو.

المصدر : الاخبار
رایکم
آخرالاخبار