۴۸۸مشاهدات
۲
واعتبر متکي ان متابعه موضوع ايجاد شبکه الطاقه و ربط شبکات الکهرباء بين طاجيکستان وايران عبر افغانستان وربط شبکه الاتصالات بين هذه البلدان و تاسيس قناه تلفزيونيه مشترکه و مکافحه الارهاب و التطرف و المخدرات والجرائم المنظمه تعدمن بين الامور التي اتفق عليه من قبل هذه البلدان.
رمز الخبر: ۲۳۶
تأريخ النشر: 06 August 2010
شبکة تابناک الأخبارية - عصرایران - قال وزير خارجيه الجمهوريه الاسلاميه منوجهر متکي في رده علي تصريحات الرئيس الامريکي باراک اوباما الاخيره بشان استعداد واشنطن لاجراء المفاوضات مع طهران : ان واشنطن لن تستطيع التحرک بين التناقضات علي طويل الامد.  

واضاف متکي في مقابلة مع التلفزيون الرسمي الايراني ليله امس، ان طهران ترصد التصريحات الاميرکية الا ان المسافة بين القول والعمل کبيرة ولا يمکن لاحد غيرهم ازالتها.

واشار وزير الخارجيه الى ان مواقف ايران واضحه وصريحه ازاء الدعوة للحوار حول قضية افغانستان موکدا الوصول الى حل ممکن بشرط عدم اثارة الموانع والعرقلات.

ومن جانب اخر اشار الوزير متکي الي القواسم المشترکه القائمه بين ايران وافغانستان وطاجيکستان واصفا دور هذه البلدان الثلاث في المواصلات و الشحن بين شرق اسيا و الي اروبا بالهام.

ولفت الي الخطوات الايجابيه التي اتخذت في تعزيز العلاقات الثلاثيه في مجال الاقتصادي خلال السنوات الخمس الماضيه وقال ان حجم التبادل الاقتصادي بين ايران و افغانستان يبلغ قدره مليار و نصف المليار الدولار معربا عن امله بتعزيز التعاون الاقتصادي مع کابل في المستقبل نظرا للتسهيلات الجديده في مجال المواصلات والشحن.

واشار وزير الخارجيه الي مشروع طرح من قبل روساء جمهوريه ايران و افغانستان وطاجيکستان بشان ربط سکک حديد طاجيکستان بايران عبر افغانستان والي جانب ذلک هناک مفاوضات جرت بشان ربط سکک حديد الصين بطاجيکستان عبر قرقيزستان حيث سيتم انشاء سکک حديد تربط هذه البلدان الي اروبا و سيودي الي ايجاد تغيير رئيسي في مجال المواصلات الاقليميه وکذلک بين اسيا واوروبا.

واعتبر متکي ان متابعه موضوع ايجاد شبکه الطاقه و ربط شبکات الکهرباء بين طاجيکستان وايران عبر افغانستان وربط شبکه الاتصالات بين هذه البلدان و تاسيس قناه تلفزيونيه مشترکه و مکافحه الارهاب و التطرف و المخدرات والجرائم المنظمه تعدمن بين الامور التي اتفق عليه من قبل هذه البلدان.
آراء المشاهدين
لايمكن نشره: ۰
قيد الاستعراض: ۰
المنتشرة: ۲
مجهول
|
Oman
|
۱۸:۳۷ - ۱۳۸۹/۰۵/۱۵
فبما یخص الموقف الامریکی من ایران خاصة
ومن قضایا الشرق الاوسط بصورة عامة فان الادارة الامریکبة فی کل قرار ترید ان تتخذه مکبلة بمصالح وارادة الکیان الصهیونی وضغوط اللوبی المدافع عن هذا الکیان . واکاد اجزم بان هذه القوة العظمی لا ارادة حرة لها مطلقا حیال تلک القضایا لطالما ان الاکثریة الغالبة فی مجلسی الشیوخ والنواب الامریکیین والصحافة و وسائل الاعلام الاخری فی هذا البلد ونتیجة الظغط والتسلط الصهیونی الثقیل مظطرة الی حد لا بعقل الی السیر فی رکاب مصالح ذلک الکیان المصطنع . ان تحریر الشعب الامریکی مما یکبله به الصهاینه وکسر قیود ارادة الادارة الامریکیة والغربیة ایضا وانقاذ هذه الارادات من الاسر الصهیونی یحتاج الی اعلام قوی مرکز وذکی ونافذ ومستمر ومسنود بالوثائق والارقام الدامغة لفضح الخسائر الهائلة التی تتکبدها شعوب امریکا واروپا جراء الانجرار وراء الاهداف والمصالح الصهیونیة الدنیئة ولتحریرهم من هذه القیود التی تکبلهم وحکوماتهم . وقد حبا الله المسلمین والعرب وجمیع احرار العالم اکثر وسائل القوة لتسییر هذا الاعلام ؛ عدا العزیمة والارادة اللتین اوکلهما الیهم ان شاؤا استعملوهما بالتوکل علیه لیفوزوا ولیتحرروا وان شاؤا اهملوهما فخسروا وضربت علیهم الذلة والمسکنة وباؤا بغضب من الله کما الیهود فی سوالف عهودهم.
مجهول
|
Oman
|
۱۸:۰۸ - ۱۳۸۹/۰۵/۱۶
وددت ان اعرف العیب الذی تضمنه تعلیقی حول الموضوع اعلاه حیث ارتأیتم أن لا تنشروه ! وهنا اکرر قولی : صدق من قال بأن العام الجید یعرف من ربیعه . لکنی اربآ بنفسی عن الحکم المتسرع علی هذا الامتناع عسی ان استمع الی تبریر معقول من جانبکم لعدم النشر مع علمی بانکم احرار فیما تنشرون ومالا ترغبون فی نشره علی ان یعلم المراجع لموقعکم المحترم هذا سبب تجاهلکم لمقالته وبالاخص ان کانت المقالة نظیفة من الشوائب . اکرر مقالتی لکم خشیة ان تکونوا قد نسیتموها نصا وموضوعا:
--------------------------------------------------------
فبما يخص الموقف الامريکي من ايران خاصة
ومن قضايا الشرق الاوسط بصورة عامة فان الادارة الامريکبة في کل قرار تريد ان تتخذه مکبلة بمصالح وارادة الکيان الصهيوني وضغوط اللوبي المدافع عن هذا الکيان . واکاد اجزم بان هذه القوة العظمي لا ارادة حرة لها مطلقا حيال تلک القضايا لطالما ان الاکثرية الغالبة في مجلسي الشيوخ والنواب الامريکيين والصحافة و وسائل الاعلام الاخري في هذا البلد ونتيجة الظغط والتسلط الصهيوني الثقيل مظطرة ، الي حد لا يعقل ، للسير في رکاب مصالح ذلک الکيان المصطنع . ان تحرير الشعب الامريکي مما يکبله به الصهاينه وکسر قيود ارادة الادارة الامريکية والغربية ايضا وانقاذ هذه الارادات من الاسر الصهيوني يحتاج الي اعلام قوي مرکز وذکي ونافذ ومستمر ومسنود بالوثائق والارقام الدامغة لفضح الخسائر الهائلة التي تتکبدها شعوب امريکا واروپا جراء الانجرار وراء الاهداف والمصالح الصهيونية الدنيئة ولتحريرهم من هذه القيود التي تکبلهم وحکوماتهم . وقد حبا الله المسلمين والعرب وجميع احرار العالم باکثر وسائل القوة لتسيير هذا الاعلام ولفرض ارادتهم علي من شاؤا ؛ عدا العزيمة والارادة اللتين اوکلهما اليهم ان شاؤا استعملوهما بالتوکل عليه ليفوزوا وليتحرروا ولينالوا مطالبهم وان شاؤا اهملوهما فخسروا وضربت عليهم الذلة والمسکنة وباؤا بغضب من الله کما اليهود في سوالف عهودهم.
رایکم
آخرالاخبار