قال وكيل وزارة حقوق الإنسان حسين جاسم الزهيري، في حديث اطلعت عليه "المسلة"، إن "وزارة حقوق الإنسان تعمل على توثيق الانتهاكات التي تقوم بها داعش ضد العراقيين كجريمة سبايكر وبادوش خاصة في بعض المناطق التي سيطرة عليها داعش".
شبكة تابناك الإخبارية : أعلنت وزارة حقوق الإنسان، السبت، إن لجنة تحقيقيه من منظمة الأمم المتحدة ستصل العراق للاطلاع على الأدلة التي تثبت تورط تنظيم "داعش" بجرائم إبادة جماعية بحق العراقيين، فيما بينت إن الوزارة تعتمد في عملية التوثيق شهادات الناجين من حوادث القتل والإبادة، أكدت إن نتائج اللجنة ستعرض في الدورة الأولى للسنة المقبلة.
وقال وكيل وزارة حقوق الإنسان حسين جاسم الزهيري، في حديث اطلعت عليه "المسلة"، إن "وزارة حقوق الإنسان تعمل على توثيق الانتهاكات التي تقوم بها داعش ضد العراقيين كجريمة سبايكر وبادوش خاصة في بعض المناطق التي سيطرة عليها داعش".
وأضاف الزهيري، إن "الوزارة تستعين بعدد من الإجراءات للتوثيق منها شهادة الناجيين وبعض الشهود على هذه الحوادث".
وأشار الزهيري، انه " ستصل للعراق لجنة تحقيقية لتوثيق الجرائم لاتخاذ قرار أخر بشان هذا الجرائم"، لافتا إلى إن "نتائج اللجنة ستعرض في الدورة الأولى للسنة القادمة".
وفرض تنظيم داعش فرض سيطرته على مدينة الموصل، مركز محافظة نينوى في العاشر من حزيران 2014، كما امتد نشاطه بعدها، إلى محافظات صلاح الدين وكركوك وديالى وغيرها من مناطق البلاد، ما أدى إلى موجة نزوح جديدة في العراق.
وقال وكيل وزارة حقوق الإنسان حسين جاسم الزهيري، في حديث اطلعت عليه "المسلة"، إن "وزارة حقوق الإنسان تعمل على توثيق الانتهاكات التي تقوم بها داعش ضد العراقيين كجريمة سبايكر وبادوش خاصة في بعض المناطق التي سيطرة عليها داعش".
وأضاف الزهيري، إن "الوزارة تستعين بعدد من الإجراءات للتوثيق منها شهادة الناجيين وبعض الشهود على هذه الحوادث".
وأشار الزهيري، انه " ستصل للعراق لجنة تحقيقية لتوثيق الجرائم لاتخاذ قرار أخر بشان هذا الجرائم"، لافتا إلى إن "نتائج اللجنة ستعرض في الدورة الأولى للسنة القادمة".
وفرض تنظيم داعش فرض سيطرته على مدينة الموصل، مركز محافظة نينوى في العاشر من حزيران 2014، كما امتد نشاطه بعدها، إلى محافظات صلاح الدين وكركوك وديالى وغيرها من مناطق البلاد، ما أدى إلى موجة نزوح جديدة في العراق.