ودعا إلى إطلاق الخطاب العاقل والرشيد بعيدا عن لغة الاستفزاز التي تستولد النعرات الطائفية والمذهبية، وتدفع نحو الفتنة، مشدداً على أن "هذه الفتنة مرفوضة، ومدان كل من يعمل لها أو ينقاد إليها تحت أي عنوان كان، أو لأي سبب من الأسباب".
شبکة تابناک الأخبارية: أكد المفتي الجعفري في لبنان الشيخ أحمد قبلان أن موقف قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي من المحكمة الدولية الخاصة بلبنان "يندرج في سياق حرصه على وحدة اللبنانيين، وسعيه الحثيث لدرء الفتنة عن المسلمين، وليس من أي باب آخر".
واعتبر الشيخ قبلان في خطبة الجمعة التي ألقاها في مسجد الإمام الحسين (عليهما السلام) بالضاحية الجنوبية لبيروت، أن "من يحاول توظيف هذا الموقف في إطار الدس الرخيص والخبيث هو بالتأكيد في الجانب لمعادي للبنان واللبنانيين".
ودعا إلى إطلاق الخطاب العاقل والرشيد بعيدا عن لغة الاستفزاز التي تستولد النعرات الطائفية والمذهبية، وتدفع نحو الفتنة، مشدداً على أن "هذه الفتنة مرفوضة، ومدان كل من يعمل لها أو ينقاد إليها تحت أي عنوان كان، أو لأي سبب من الأسباب".
وأكد: "أن المحكمة الدولية مسيسة، وهي مصنع من مصانع الفتنة، ومطبخ من مطابخ المؤامرة على المقاومة ومن ثم على اللبنانيين".
واعتبر أن "من يتهم المقاومة بالتعطيل وبشل العمل الحكومي، وبأن مشروعها خاص وانقلابي ويهدف إلى وضع اليد على البلد ومؤسساته هو مخطئ وليس في مواقفه ما يخدم الوفاق ويسهل إجراء المصالحة الكبرى والشاملة بين اللبنانيين"، منتقداً بذلك موقف البطريرك الماروني نصر الله صفير الذي اتهم حزب الله بأنه يخطط لانقلاب في لبنان.
وختم الشيخ قبلان مطالباً البطريرك صفير بـ "أن يكون في صدارة الحريصين على مصلحة هذا البلد، وأن لا يكون مع فريق ضد آخر".
واعتبر الشيخ قبلان في خطبة الجمعة التي ألقاها في مسجد الإمام الحسين (عليهما السلام) بالضاحية الجنوبية لبيروت، أن "من يحاول توظيف هذا الموقف في إطار الدس الرخيص والخبيث هو بالتأكيد في الجانب لمعادي للبنان واللبنانيين".
ودعا إلى إطلاق الخطاب العاقل والرشيد بعيدا عن لغة الاستفزاز التي تستولد النعرات الطائفية والمذهبية، وتدفع نحو الفتنة، مشدداً على أن "هذه الفتنة مرفوضة، ومدان كل من يعمل لها أو ينقاد إليها تحت أي عنوان كان، أو لأي سبب من الأسباب".
وأكد: "أن المحكمة الدولية مسيسة، وهي مصنع من مصانع الفتنة، ومطبخ من مطابخ المؤامرة على المقاومة ومن ثم على اللبنانيين".
واعتبر أن "من يتهم المقاومة بالتعطيل وبشل العمل الحكومي، وبأن مشروعها خاص وانقلابي ويهدف إلى وضع اليد على البلد ومؤسساته هو مخطئ وليس في مواقفه ما يخدم الوفاق ويسهل إجراء المصالحة الكبرى والشاملة بين اللبنانيين"، منتقداً بذلك موقف البطريرك الماروني نصر الله صفير الذي اتهم حزب الله بأنه يخطط لانقلاب في لبنان.
وختم الشيخ قبلان مطالباً البطريرك صفير بـ "أن يكون في صدارة الحريصين على مصلحة هذا البلد، وأن لا يكون مع فريق ضد آخر".