ووصل رئيس الصومال حسن شيخ محمود إلى جدة مساء أمس، عقب ساعات من وصول رئيس السودان إلى جدة لأداء مناسك الحج للعام الثاني على التوالي.
شبكة تابناك الاخبارية: وصل أربعة رؤساء دول عربية وإسلامية، إلى السعودية، تباعا على مدار الأيام الماضية، لأداء فريضة الحج هذا العام.
ووصل السعودية نحو مليون و387 ألف حاج، من بينهم الرؤساء الأربعة، فيما يستمر توافد الحجيج على المملكة.
ويؤدي الحج هذا العام كل من الرئيس السوداني عمر البشير والصومالي حسن شيخ محمود والمالديفي عبدالله يمين عبدالقيوم، ورئيس بنغلاديش محمد عبدالحميد .
ويعد رئيس بنغلاديش آخر الواصلين، حيث وصل إلى جدة صباح الأربعاء في زيارة للمملكة لأداء مناسك الحج، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
وجاء وصول رئيس بنغلاديش بعد يوم من وصول رئيسي الصومال والسودان للمملكة لأداء الحج.
ووصل رئيس الصومال حسن شيخ محمود إلى جدة مساء أمس، عقب ساعات من وصول رئيس السودان إلى جدة لأداء مناسك الحج للعام الثاني على التوالي.
وكان أول الرؤساء الواصلين لأداء الحج هذا العام، هو الرئيس المالديفي، عبدالله يمين عبدالقيوم.
وفي مستهل زيارته لأداء الحج، قام الرئيس المالديفي، يوم السبت الماضي، بزيارة إلى المدينة المنورة لزيارة المسجد النبوي الشريف والصلاة فيه.
ويعد موسم الحج فرصة لعقد لقاءات هامة بين بعض القادة والسياسيين في العالم العربي والإسلامي.
النهاية
ووصل السعودية نحو مليون و387 ألف حاج، من بينهم الرؤساء الأربعة، فيما يستمر توافد الحجيج على المملكة.
ويؤدي الحج هذا العام كل من الرئيس السوداني عمر البشير والصومالي حسن شيخ محمود والمالديفي عبدالله يمين عبدالقيوم، ورئيس بنغلاديش محمد عبدالحميد .
ويعد رئيس بنغلاديش آخر الواصلين، حيث وصل إلى جدة صباح الأربعاء في زيارة للمملكة لأداء مناسك الحج، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
وجاء وصول رئيس بنغلاديش بعد يوم من وصول رئيسي الصومال والسودان للمملكة لأداء الحج.
ووصل رئيس الصومال حسن شيخ محمود إلى جدة مساء أمس، عقب ساعات من وصول رئيس السودان إلى جدة لأداء مناسك الحج للعام الثاني على التوالي.
وكان أول الرؤساء الواصلين لأداء الحج هذا العام، هو الرئيس المالديفي، عبدالله يمين عبدالقيوم.
وفي مستهل زيارته لأداء الحج، قام الرئيس المالديفي، يوم السبت الماضي، بزيارة إلى المدينة المنورة لزيارة المسجد النبوي الشريف والصلاة فيه.
ويعد موسم الحج فرصة لعقد لقاءات هامة بين بعض القادة والسياسيين في العالم العربي والإسلامي.
النهاية