يذكر ان طارق عزيز سبق وان شغل منصب وزير الخارجية (1983–1991) ونائب رئيس مجلس الوزراء (1979–2003) وعضوا في القيادة القطرية لحزب البعث المنحل.
شبكة تابناك الاخبارية: افاد مصدر عراقي لوكالة انباء فارس، ان ضغوطاً اميركية تمارس اليوم على رئيس الوزراء المكلف حيدر العبادي، من اجل اطلاق سراح المدانين كل من (طارق عزيز وسلطان هاشم والنائب السابق احمد العلواني).
وقال المصدر ان اميركا تعهدت في حال اخراج اولئك المطلوبين فسيتم العمل على اخراج تنظيم داعش الارهابي بشكل نهائي من العراق.
يذكر ان طارق عزيز سبق وان شغل منصب وزير الخارجية (1983–1991) ونائب رئيس مجلس الوزراء (1979–2003) وعضوا في القيادة القطرية لحزب البعث المنحل.
اعتقلته القوات الاميركية في 24 نيسان 2003 وحكم عليه بالاعدام من قبل المحكمة الجنائية الخاصة.
اما سلطان هاشم فكان يشغل منصب وزير الدفاع في النظام السابق اعتقل في ايلول عام 2003 م بعد أن عرض عليه قائد الفرقة 101 الأمريكي الجنرال دايفيد باتريوس الاستسلام مقابل محاولة إطلاق سراحه فيما بعد ولكن تم تقديمه للمحاكمة ،و تم إصدار حكم الإعدام بحقه.
النهاية
وقال المصدر ان اميركا تعهدت في حال اخراج اولئك المطلوبين فسيتم العمل على اخراج تنظيم داعش الارهابي بشكل نهائي من العراق.
يذكر ان طارق عزيز سبق وان شغل منصب وزير الخارجية (1983–1991) ونائب رئيس مجلس الوزراء (1979–2003) وعضوا في القيادة القطرية لحزب البعث المنحل.
اعتقلته القوات الاميركية في 24 نيسان 2003 وحكم عليه بالاعدام من قبل المحكمة الجنائية الخاصة.
اما سلطان هاشم فكان يشغل منصب وزير الدفاع في النظام السابق اعتقل في ايلول عام 2003 م بعد أن عرض عليه قائد الفرقة 101 الأمريكي الجنرال دايفيد باتريوس الاستسلام مقابل محاولة إطلاق سراحه فيما بعد ولكن تم تقديمه للمحاكمة ،و تم إصدار حكم الإعدام بحقه.
النهاية