وتزامن هذا الخرق مع استئناف المحادثات بين الوفد الفلسطيني الموحد والجانب المصري في القاهرة، في انتظار أن يصل الوفد الإسرائيلي إلى العاصمة المصرية لتقديم رده على المطالب الفلسطينية.
شبكة تابناك الاخبارية: شن الطيران الحربي للاحتلال الإسرائيلي غارة على قطاع غزة وقصف عدة
أهداف في شمال وجنوب قطاع غزة بينها اراض زراعية في بيت لاهيا وذلك بعد
سقوط ثلاثة صواريخ على منطقة بئر السبع جنوب الاراضي المحتلة الثلاثاء خلال
التهدئة.
وأمر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الثلاثاء، الجيش الإسرائيلي بالرد على إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على الاراضي المحتلة.
وقبل ساعات من انتهاء تهدئة الـ24 ساعة، تصاعد التوتر بين الجانبين إثر سقوط 3 صواريخ أطلقت من غزة على منطقة في بئر السبع بجنوب الاراضي المحتلة قبل ان يرد الطيران الحربي للاحتلال الاسرائيلي بقصف عدة أهداف في شمال وجنوب قطاع غزة ولم يبلغ عن وقوع إصابات.
وتزامن هذا الخرق مع استئناف المحادثات بين الوفد الفلسطيني الموحد والجانب المصري في القاهرة، في انتظار أن يصل الوفد الإسرائيلي إلى العاصمة المصرية لتقديم رده على المطالب الفلسطينية.
وكشفت مصادر أن الخلافات الحالية تكمن في رفض الجانب الفلسطيني للآجال الزمنية التي طرحتها إسرائيل، فيما يتعلق برفع الحصار وفتح المعابر ونطاق المياه التي سيتاح فيها الصيد للفلسطينيين على ساحل غزة.
وكان رئيس الوفد الفلسطيني المفاوض، عزام الأحمد، قد قال إن "هناك أصابع خفية تحاول وضع العراقيل أمام المبادرة المصرية"، مؤكدا أن "مناورات ومماطلات وفد الإحتلال حالت دون أي تقدم في المفاوضات حتى الآن".
يشار إلى أن الفلسطينيين وإسرائيل توصلوا الاثنين إلى اتفاق يقضي بتمديد وقف إطلاق النار في غزة لمدة 24 ساعة إضافية لاستكمال المباحثات في القاهرة، حيث تسعى كافة الأطراف إلى تذليل العقبات لتوصل إلى تهدئة دائمة.
النهاية
وأمر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الثلاثاء، الجيش الإسرائيلي بالرد على إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على الاراضي المحتلة.
وقبل ساعات من انتهاء تهدئة الـ24 ساعة، تصاعد التوتر بين الجانبين إثر سقوط 3 صواريخ أطلقت من غزة على منطقة في بئر السبع بجنوب الاراضي المحتلة قبل ان يرد الطيران الحربي للاحتلال الاسرائيلي بقصف عدة أهداف في شمال وجنوب قطاع غزة ولم يبلغ عن وقوع إصابات.
وتزامن هذا الخرق مع استئناف المحادثات بين الوفد الفلسطيني الموحد والجانب المصري في القاهرة، في انتظار أن يصل الوفد الإسرائيلي إلى العاصمة المصرية لتقديم رده على المطالب الفلسطينية.
وكشفت مصادر أن الخلافات الحالية تكمن في رفض الجانب الفلسطيني للآجال الزمنية التي طرحتها إسرائيل، فيما يتعلق برفع الحصار وفتح المعابر ونطاق المياه التي سيتاح فيها الصيد للفلسطينيين على ساحل غزة.
وكان رئيس الوفد الفلسطيني المفاوض، عزام الأحمد، قد قال إن "هناك أصابع خفية تحاول وضع العراقيل أمام المبادرة المصرية"، مؤكدا أن "مناورات ومماطلات وفد الإحتلال حالت دون أي تقدم في المفاوضات حتى الآن".
يشار إلى أن الفلسطينيين وإسرائيل توصلوا الاثنين إلى اتفاق يقضي بتمديد وقف إطلاق النار في غزة لمدة 24 ساعة إضافية لاستكمال المباحثات في القاهرة، حيث تسعى كافة الأطراف إلى تذليل العقبات لتوصل إلى تهدئة دائمة.
النهاية