الرئيس روحاني:
ان سكان قطاع غزة يتعرضون للقتل والمجازر بمختلف انواع الاسلحة والقصف بالقنابل والصواريخ يوميا مايتطلب الوحدة في العالم الاسلامي الذي ينبغي ان يعلن غضبه واستنكاره حيال جرائم الكيان الصهيوني ويبدي صموده وتعاضده مع الشعب الفلسطيني.
شبكة تابناك الاخبارية: اعتبر الرئيس الايراني حسن روحاني ان الذين اختاروا الصمت حيال جرائم الكيان الصهيوني سيلحق بهم الخزي والعار في التاريخ وسيدانون حيال صمتهم ازاء المجازر التي ارتكبت بحق الاطفال والنساء الفلسطينيين.
وقال روحاني ، في تصريح ادلى به خلال مشاركته في مسيرة يوم القدس العالمي اليوم الجمعة بطهران ، ان يوم القدس العالمي خلال العام الجاري اكتسب اهمية كبيرة اكثر من الاعوام السابقة حيث ان الصرخات والهتافات كانت تتركز على تحرير فلسطين والقدس من براثن المحتلين وان يعود المشردون الى وطنهم الا اننا نشهد خلال العام الجاري مؤامرة ومجزرة وابادة جماعية ترتكب في فلسطين وغزة.
واضاف ، ان سكان قطاع غزة يتعرضون للقتل والمجازر بمختلف انواع الاسلحة والقصف بالقنابل والصواريخ يوميا مايتطلب الوحدة في العالم الاسلامي الذي ينبغي ان يعلن غضبه واستنكاره حيال جرائم الكيان الصهيوني ويبدي صموده وتعاضده مع الشعب الفلسطيني.
واكد ، ان الكيان الاسرائيلي ينبغي ان يفهم ان ترسانته واساليبه البالية منذ القرن الماضي لاتستطيع ابقاء احتلاله وينبغي له السير في طريق الانسانية والاستجابة لارادة شعوب العالم والذي يتمثل بكسر الحصار وتحرر السكان وفتح معبر رفح ووقف اطلاق النيران وسفك الدماء وانهاء العدوان على غزة لكي يستطيع الناس الاستمرار في حياتهم ومعيشتهم الطبيعية.
واردف، ان الجميع ينبغي ان ينهض من اجل هذه الاهداف التي يمكن تحققها في حال تكاتف جميع المسلمين في مواجهة المعتدين.
ودعا الرئيس روحاني جميع المسلمين في العالم الى التكاتف والشعور بانهم يد واحدة لان الطريق الوحيد لتحقيق الانتصار على الكيان الاسرائيلي يتمثل بالوحدة والصمود والمقاومة ولايمكن الاتكاء على المنظمات الدولية ، وهو ماسيبلغ الشعب الفلسطيني لجميع حقوقه المشروعة.
النهاية
وقال روحاني ، في تصريح ادلى به خلال مشاركته في مسيرة يوم القدس العالمي اليوم الجمعة بطهران ، ان يوم القدس العالمي خلال العام الجاري اكتسب اهمية كبيرة اكثر من الاعوام السابقة حيث ان الصرخات والهتافات كانت تتركز على تحرير فلسطين والقدس من براثن المحتلين وان يعود المشردون الى وطنهم الا اننا نشهد خلال العام الجاري مؤامرة ومجزرة وابادة جماعية ترتكب في فلسطين وغزة.
واضاف ، ان سكان قطاع غزة يتعرضون للقتل والمجازر بمختلف انواع الاسلحة والقصف بالقنابل والصواريخ يوميا مايتطلب الوحدة في العالم الاسلامي الذي ينبغي ان يعلن غضبه واستنكاره حيال جرائم الكيان الصهيوني ويبدي صموده وتعاضده مع الشعب الفلسطيني.
واكد ، ان الكيان الاسرائيلي ينبغي ان يفهم ان ترسانته واساليبه البالية منذ القرن الماضي لاتستطيع ابقاء احتلاله وينبغي له السير في طريق الانسانية والاستجابة لارادة شعوب العالم والذي يتمثل بكسر الحصار وتحرر السكان وفتح معبر رفح ووقف اطلاق النيران وسفك الدماء وانهاء العدوان على غزة لكي يستطيع الناس الاستمرار في حياتهم ومعيشتهم الطبيعية.
واردف، ان الجميع ينبغي ان ينهض من اجل هذه الاهداف التي يمكن تحققها في حال تكاتف جميع المسلمين في مواجهة المعتدين.
ودعا الرئيس روحاني جميع المسلمين في العالم الى التكاتف والشعور بانهم يد واحدة لان الطريق الوحيد لتحقيق الانتصار على الكيان الاسرائيلي يتمثل بالوحدة والصمود والمقاومة ولايمكن الاتكاء على المنظمات الدولية ، وهو ماسيبلغ الشعب الفلسطيني لجميع حقوقه المشروعة.
النهاية