الرئيس روحاني:
واكد الرئيس الايراني على وحدة وتضامن وتلاحم الشعوب الاسلامية، معتبرا ذلك طريق الحل للازمات الاقليمية وخاصة في الدول الاسلامية.
شبکة تابناک الاخبارية: اكد الرئيس الايراني حسن روحاني بان الجمهورية الاسلامية الايرانية تبحث عن طريق لتقديم المساعدة لاهالي قطاع غزة الذين يتعرضون الان لعدوان همجي غادر من قبل الكيان الصهيوني.
وقال الرئيس روحاني في حشد من علماء ورجال الدين في محافظة سمنان (شرق طهران)، في الاشارة الى كارثة غزة واستشهاد الاطفال والنساء الابرياء فيها على يد الكيان الصهيوني، ان الجميع شهد ما يجري في فلسطين وغزة، ولكن اين هي وما تفعل الامم المتحدة ومجلس الامن وسائر المنظمات الحريصة على الظاهر؟ في مثل هذه الحالات تتبين لنا حقائق عالم اليوم.
واضاف رئيس المجلس الاعلى للامن القومي الايراني، ان الجمهورية الاسلامية الايرانية ومن اجل مساعدة الشعب الفلسطيني المظلوم تسعى للبحث عن سبيل خاصة عبر مصر لارسال الاطباء والادوية والمعدات الطبية الى غزة.
وفي الاشارة الى اوضاع العراق اكد بانه لو كانت الوحدة والتضامن والتلاحم الوطني سائدة لما كان بامكان مجموعة صغيرة ابدا ان تحتل اجزاء من اراضيه وتخلق المشاكل لشعبه.
واعتبر الرئيس روحاني دور المرجعية وقدرتها المعنوية في العراق درسا كبيرا وقال، لقد شهدنا جميعا بانه لو لم يكن دور المرجعية والقيادة المعنوية لاية الله السيستاني في العراق لربما كانتالكارثة الحاصلة في العراق اعمق بكثير.
واكد الرئيس الايراني على وحدة وتضامن وتلاحم الشعوب الاسلامية، معتبرا ذلك طريق الحل للازمات الاقليمية وخاصة في الدول الاسلامية.
النهاية
وقال الرئيس روحاني في حشد من علماء ورجال الدين في محافظة سمنان (شرق طهران)، في الاشارة الى كارثة غزة واستشهاد الاطفال والنساء الابرياء فيها على يد الكيان الصهيوني، ان الجميع شهد ما يجري في فلسطين وغزة، ولكن اين هي وما تفعل الامم المتحدة ومجلس الامن وسائر المنظمات الحريصة على الظاهر؟ في مثل هذه الحالات تتبين لنا حقائق عالم اليوم.
واضاف رئيس المجلس الاعلى للامن القومي الايراني، ان الجمهورية الاسلامية الايرانية ومن اجل مساعدة الشعب الفلسطيني المظلوم تسعى للبحث عن سبيل خاصة عبر مصر لارسال الاطباء والادوية والمعدات الطبية الى غزة.
وفي الاشارة الى اوضاع العراق اكد بانه لو كانت الوحدة والتضامن والتلاحم الوطني سائدة لما كان بامكان مجموعة صغيرة ابدا ان تحتل اجزاء من اراضيه وتخلق المشاكل لشعبه.
واعتبر الرئيس روحاني دور المرجعية وقدرتها المعنوية في العراق درسا كبيرا وقال، لقد شهدنا جميعا بانه لو لم يكن دور المرجعية والقيادة المعنوية لاية الله السيستاني في العراق لربما كانتالكارثة الحاصلة في العراق اعمق بكثير.
واكد الرئيس الايراني على وحدة وتضامن وتلاحم الشعوب الاسلامية، معتبرا ذلك طريق الحل للازمات الاقليمية وخاصة في الدول الاسلامية.
النهاية