وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "العشائر تمكنت من تكبيد داعش خسائر فادحة"، مشيراً الى ان "العشائر تطالب بالدعم في الاستمرار بمحاربة عناصر داعش".
شبكة تابناك الاخبارية: تمكنت عشائر الجبور في ناحية الضلوعية بمحافظة صلاح الدين العراقية، الأحد، من تكبيد مسلحي تنظيم "داعش" خسائر كبيرة، فيما طالبت بتوفير الدعم لها.
وقال مصدر مطلع، إن "عشائر الجبور في ناحية الضلوعية جنوبي مدينة تكريت، بدأت في قتال ومواجهة عناصر تنظيم داعش في الناحية".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "العشائر تمكنت من تكبيد داعش خسائر فادحة"، مشيراً الى ان "العشائر تطالب بالدعم في الاستمرار بمحاربة عناصر داعش".
وكان مدير ناحية الضلوعية اعلن في وقت سابق امس الاحد عن سيطرة المسلحين على مديرية الناحية ومركز الشرطة فيها ومجلسها البلدي، مشيرا إلى أنهم فجروا جسر الضلوعية الرئيسي المؤدي إلى قضاء بلد.
فيما أفاد مصدر عشائري امس الاحد، بأن 32 من مسلحي تنظيم "داعش" سقطوا بين قتيل وجريح باشتباك مسلح مع عشائر الجبور في منطقة الضلوعية جنوب تكريت.
* الجيش العراقي يفرض سيطرته التامة على قضاء المقدادية في ديالى بعد هجوم نوعي
قال مركز الإعلام الوطني التابع لرئاسة الوزراء بالعراق ، الأحد، إن "الجيش احكم سيطرته التامة على قضاء المقدادية في ديالى"، مؤكداً أن هذا الأمر تحقق "بعد هجوم نوعي نفذ فجر يوم الاحد".
النهاية
وقال مصدر مطلع، إن "عشائر الجبور في ناحية الضلوعية جنوبي مدينة تكريت، بدأت في قتال ومواجهة عناصر تنظيم داعش في الناحية".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "العشائر تمكنت من تكبيد داعش خسائر فادحة"، مشيراً الى ان "العشائر تطالب بالدعم في الاستمرار بمحاربة عناصر داعش".
وكان مدير ناحية الضلوعية اعلن في وقت سابق امس الاحد عن سيطرة المسلحين على مديرية الناحية ومركز الشرطة فيها ومجلسها البلدي، مشيرا إلى أنهم فجروا جسر الضلوعية الرئيسي المؤدي إلى قضاء بلد.
فيما أفاد مصدر عشائري امس الاحد، بأن 32 من مسلحي تنظيم "داعش" سقطوا بين قتيل وجريح باشتباك مسلح مع عشائر الجبور في منطقة الضلوعية جنوب تكريت.
* الجيش العراقي يفرض سيطرته التامة على قضاء المقدادية في ديالى بعد هجوم نوعي
قال مركز الإعلام الوطني التابع لرئاسة الوزراء بالعراق ، الأحد، إن "الجيش احكم سيطرته التامة على قضاء المقدادية في ديالى"، مؤكداً أن هذا الأمر تحقق "بعد هجوم نوعي نفذ فجر يوم الاحد".
النهاية