محسن رضائي:
واكد ان بعض وسائل الاعلام في المنطقة تروج للفتنة وان احدى وسائل الاعلام العربية شاركت في اجتماع عقد قبل اشهر في الاردن للتخطيط حول مهاجمة العراق.
شبکة تابناک الاخبارية: اكد امين مجمع تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي ان تاجيج الخلافات بين اتباع المذاهب الاسلامية هي فتنة صهيونية وانه ينبغي مواجهتها من خلال العمل على تعزيز الوحدة ورص الصفوف في مكافحتها.
وقال رضائي في كلمة القاها خلال استقباله حشدا من الجنود الشيعة والسنة من محافظة سيستان وبلوشستان، ان بعض وسائل الاعلام في المنطقة تروج للمخططات الصهيونية في تأجيج الخلافات حيث ان هذه الفتنة هي من صنع الدوائر الاستخبارية والجاسوسية لاميركا وبريطانيا والكيان الصهيوني واحتضنتها بعض بلدان المنطقة وبدأت باثارتها في سوريا والعراق.
واضاف، ان هذه الجبهة المشتركة تسعى للدفع بنيران الفتنة الى افغانستان ايضا.
ولفت الى ان المخطط التآمري يقوم على اثارة النعرات الطائفية بين الشيعة والسنة وكذلك تاجيج الخلافات القومية بين الكرد والعرب والفرس والبشتون وغيرهم.
واكد ان بعض وسائل الاعلام في المنطقة تروج للفتنة وان احدى وسائل الاعلام العربية شاركت في اجتماع عقد قبل اشهر في الاردن للتخطيط حول مهاجمة العراق.
واكد على ضرورة رص الصفوف وتوجيه الكفاح صوب مواجهة الصهيونية وحذر في ذات الوقت من مغبة الاضرار الاحتمالية المترتبة عن الفتنة الصهيونية في حال الابتعاد عن المسار العقلاني وفقدان السيطرة على العواطف.
النهاية
وقال رضائي في كلمة القاها خلال استقباله حشدا من الجنود الشيعة والسنة من محافظة سيستان وبلوشستان، ان بعض وسائل الاعلام في المنطقة تروج للمخططات الصهيونية في تأجيج الخلافات حيث ان هذه الفتنة هي من صنع الدوائر الاستخبارية والجاسوسية لاميركا وبريطانيا والكيان الصهيوني واحتضنتها بعض بلدان المنطقة وبدأت باثارتها في سوريا والعراق.
واضاف، ان هذه الجبهة المشتركة تسعى للدفع بنيران الفتنة الى افغانستان ايضا.
ولفت الى ان المخطط التآمري يقوم على اثارة النعرات الطائفية بين الشيعة والسنة وكذلك تاجيج الخلافات القومية بين الكرد والعرب والفرس والبشتون وغيرهم.
واكد ان بعض وسائل الاعلام في المنطقة تروج للفتنة وان احدى وسائل الاعلام العربية شاركت في اجتماع عقد قبل اشهر في الاردن للتخطيط حول مهاجمة العراق.
واكد على ضرورة رص الصفوف وتوجيه الكفاح صوب مواجهة الصهيونية وحذر في ذات الوقت من مغبة الاضرار الاحتمالية المترتبة عن الفتنة الصهيونية في حال الابتعاد عن المسار العقلاني وفقدان السيطرة على العواطف.
النهاية