باحث في الشؤون الاستراتيجية :
و جاء في البحث ان ربع سكان الاراضي المحتلة سيلجأون الى الملاجئ وسيهرب مئات الالاف الى خارج وسيتفاقم الوضع اكثر فأكثر بعد وصول صواريخ حزب الله الى الاراضي المحتلة اضافة الى الشلل التام في حركة الموانئ والمطارات وكل جوانب الحياة.
شبکة تابناک الأخبارية: بحسب آخر البحوث من قبل الباحث الامريكي في الشؤون الاستراتيجية انه في حالة اندلاع حرب بين كيان الاحتلال وايران سيصل عدد قتلى الصهاينة الى مايقارب 800 الف.
ویذکر نقلا عن موقع "واللا" الاخباري الصهيوني ان تحقيقا نشر موخرا عن "مركز البحوث والدراسات الشرق الاوسط" في واشنطن تحاكي كيفية الحرب بين الكيان الصهيوني من جهه وايران حلفائها وتشمل سورية وحزب الله وحماس من جهه اخرى.
و جاء في البحث ان ربع سكان الاراضي المحتلة سيلجأون الى الملاجئ وسيهرب مئات الالاف الى خارج وسيتفاقم الوضع اكثر فأكثر بعد وصول صواريخ حزب الله الى الاراضي المحتلة اضافة الى الشلل التام في حركة الموانئ والمطارات وكل جوانب الحياة.
و توقع الباحثون ان طول الحرب لايدوم اكثر من 8 ايام وستنجر دول اخرى كالسعودية والوالايات المتحدة الامريكية وباقي دول الخليج الفارسي الى المعركة.
و اكد الباحثون انه في حالة عدم ضرب المفاعل النووي الايراني من قبل كيان الاحتلال من المستبعد جدا ان تبدا ايران الحرب وتبادر الى الحل الدبلوماسي لملفها النووي ولكن حزب الله وحماس سيمضيان الى تقوية بنيتها التحية اضافة الى تحديث وتطوير قدراتها الصاروخية حتى تصل الى عمق الاراضي المحتلة.
ویذکر نقلا عن موقع "واللا" الاخباري الصهيوني ان تحقيقا نشر موخرا عن "مركز البحوث والدراسات الشرق الاوسط" في واشنطن تحاكي كيفية الحرب بين الكيان الصهيوني من جهه وايران حلفائها وتشمل سورية وحزب الله وحماس من جهه اخرى.
و جاء في البحث ان ربع سكان الاراضي المحتلة سيلجأون الى الملاجئ وسيهرب مئات الالاف الى خارج وسيتفاقم الوضع اكثر فأكثر بعد وصول صواريخ حزب الله الى الاراضي المحتلة اضافة الى الشلل التام في حركة الموانئ والمطارات وكل جوانب الحياة.
و توقع الباحثون ان طول الحرب لايدوم اكثر من 8 ايام وستنجر دول اخرى كالسعودية والوالايات المتحدة الامريكية وباقي دول الخليج الفارسي الى المعركة.
و اكد الباحثون انه في حالة عدم ضرب المفاعل النووي الايراني من قبل كيان الاحتلال من المستبعد جدا ان تبدا ايران الحرب وتبادر الى الحل الدبلوماسي لملفها النووي ولكن حزب الله وحماس سيمضيان الى تقوية بنيتها التحية اضافة الى تحديث وتطوير قدراتها الصاروخية حتى تصل الى عمق الاراضي المحتلة.