وكانت البداية, انطلاق موكب لخدمة العتبة العباسية المقدسة وهم يحملون الرايات السوداء قاصدين العتبة الحسينية مروراً بساحة ما بين العتبتين المقدستين.
شبكة تابناك الاخبارية: أقامت العَتبة الحُسينية المُقدٍّسة صباح اليوم الاثنين مجلس عزاءٍ بذكرى وفاة الامام علي الهادي عليه السلام حيث شارك في المجلس الأمين العام للعَتبة الحُسينية المُقدّسة ومسؤولي الأقسام في العَتبة الحُسينية المُقدّسة ومنتسبيها حيث تمَّ توشيح العَتبة الحُسينية في وقتٍ سابق بالسواد وبلافتاتٍ حملت العديد من الأحاديث الذاكرة لاحاديث وتوصيات وحكم الامام الهادي عليه السلام .
في الشأن ذاته شهِد الصحن الحسيني توافداً كبيراً للمواكب المعزية بالمناسبة من داخل كربلاء وخارجها .
وعلى صعيد متصل انطلق بعد ظهر اليوم موكب خدمة العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية والذي ضم مسؤولي ومنتسبي العتبات المقدسة وجمع غفير من الزائرين الذين توافدوا إلى مدينة كربلاء المقدسة لتقديم التعازي للإمام الحسين وأخيه أبي الفضل العباس عليهم السلام بهذه المناسبة الأليمة.
وكانت البداية, انطلاق موكب لخدمة العتبة العباسية المقدسة وهم يحملون الرايات السوداء قاصدين العتبة الحسينية مروراً بساحة ما بين العتبتين المقدستين. وعند دخولهم للصحن الشريف لسيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين عليه السلام, كان في استقبالهم خدمة العتبة الحسينية المقدسة, ليعقد مجلس عزاء وقصيدة حسينية, بعدها أنطلق موكب عزاء موحد لخدام العتبتين المقدسين باتجاه حرم أبي الفضل العباس عليه السلام ليكون الختام بمجلس عزاء وقصيدة حسينية في صحنه الشريف.
في الشأن ذاته شهِد الصحن الحسيني توافداً كبيراً للمواكب المعزية بالمناسبة من داخل كربلاء وخارجها .
وعلى صعيد متصل انطلق بعد ظهر اليوم موكب خدمة العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية والذي ضم مسؤولي ومنتسبي العتبات المقدسة وجمع غفير من الزائرين الذين توافدوا إلى مدينة كربلاء المقدسة لتقديم التعازي للإمام الحسين وأخيه أبي الفضل العباس عليهم السلام بهذه المناسبة الأليمة.
وكانت البداية, انطلاق موكب لخدمة العتبة العباسية المقدسة وهم يحملون الرايات السوداء قاصدين العتبة الحسينية مروراً بساحة ما بين العتبتين المقدستين. وعند دخولهم للصحن الشريف لسيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين عليه السلام, كان في استقبالهم خدمة العتبة الحسينية المقدسة, ليعقد مجلس عزاء وقصيدة حسينية, بعدها أنطلق موكب عزاء موحد لخدام العتبتين المقدسين باتجاه حرم أبي الفضل العباس عليه السلام ليكون الختام بمجلس عزاء وقصيدة حسينية في صحنه الشريف.