علي أكبر ولايتي:
اننا نلاحظ بان الصحوة الاسلامية باتت تتبلور بعد زوال الكتلة الشرقية وبعدما اوشكت الحضارة الغربية على الانهيار، مؤكداً ان ايران تمر باقتدارها الذهبي على الصعيدين الاقليمي والدولي وان الشعوب الاسلامية ايضا تطالب بمزيد من العلاقات مع الشعب الايراني.
شبكة تابناك الاخبارية: كشف المرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية الايرانية المقبلة، علي اكبر ولايتي، عن ارسال الرئيس المصري محمد مرسي رسالة الى الجمهورية الاسلامية الايرانية، أكد فيها انه لا يمكن التوصل الى حل للازمة السورية والقضايا الاقليمية بدون مشاركة طهران.
وأشار ولايتي في كلمته أمام حشد من أهالي مدينة تبريز شمال غرب البلاد، الى مكانة الجمهورية الاسلامية الايرانية على الصعيدين الاقليمي والدولي، مؤكداً ارتفاع شعبية ايران بعيد الصحوة الاسلامية لدى شعوب المنطقة، لافتاً الى ان رغبة الشعوب لمد جسور العلاقات مع الجمهورية الاسلامية الايرانية باتت تظهر اكثر من ذي قبل، بعد الصحوة الاسلامية.
وكشف المرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية الايرانية المقبلة، عن ارسال محمد مرسي رسالة الى ايران وقال إن "محمد مرسي اكد في رسالته، بأنه لا يمكن حل الازمة السورية، وجميع قضايا المنطقة بدون مشاركة ايران وان القاصي والداني يعترف بالدور الايراني المميز في هذا المجال".
وأضاف، اننا نلاحظ بان الصحوة الاسلامية باتت تتبلور بعد زوال الكتلة الشرقية وبعدما اوشكت الحضارة الغربية على الانهيار، مؤكداً ان ايران تمر باقتدارها الذهبي على الصعيدين الاقليمي والدولي وان الشعوب الاسلامية ايضا تطالب بمزيد من العلاقات مع الشعب الايراني.
وأشار ولايتي في كلمته أمام حشد من أهالي مدينة تبريز شمال غرب البلاد، الى مكانة الجمهورية الاسلامية الايرانية على الصعيدين الاقليمي والدولي، مؤكداً ارتفاع شعبية ايران بعيد الصحوة الاسلامية لدى شعوب المنطقة، لافتاً الى ان رغبة الشعوب لمد جسور العلاقات مع الجمهورية الاسلامية الايرانية باتت تظهر اكثر من ذي قبل، بعد الصحوة الاسلامية.
وكشف المرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية الايرانية المقبلة، عن ارسال محمد مرسي رسالة الى ايران وقال إن "محمد مرسي اكد في رسالته، بأنه لا يمكن حل الازمة السورية، وجميع قضايا المنطقة بدون مشاركة ايران وان القاصي والداني يعترف بالدور الايراني المميز في هذا المجال".
وأضاف، اننا نلاحظ بان الصحوة الاسلامية باتت تتبلور بعد زوال الكتلة الشرقية وبعدما اوشكت الحضارة الغربية على الانهيار، مؤكداً ان ايران تمر باقتدارها الذهبي على الصعيدين الاقليمي والدولي وان الشعوب الاسلامية ايضا تطالب بمزيد من العلاقات مع الشعب الايراني.