المصلحة لمصر قائلا انه من العار ان تكون لمصر علاقات مع دولة الإحتلال (إسرائيل) وأن نرفض أن يكون لها علاقات وثيقة مع دولة إيران.
شبكة تابناك الاخبارية: أكد الدكتور كمال الهلباوي المتحدث الرسمي السابق للإخوان المسلمين بأوروبا وأمين عام منتدي الوحدة الإسلامية أن العلاقات المصرية الإيرانية تمر الأن بمرحلة انتقالية تتعرض فيها مصر لعدد من الضغوط الخارجية والداخلية حتى لا تقدم مصر علي هذه الخطوة.
وشدد الهلباوى فى تصريحات خاصة لمراسل وكالة أنباء فارس بالقاهرة على أهمية العلاقات بين مصر وإيران وتركيا لما فيه.
المصلحة لمصر قائلا انه من العار ان تكون لمصر علاقات مع دولة الإحتلال (إسرائيل) وأن نرفض أن يكون لها علاقات وثيقة مع دولة إيران.
وعن المخاوف السلفية من عودة العلاقات بين القاهرة وطهران قال الهلباوي: أن تلك المخاوف من المد الشيعي ليس لها أساس من الصحة وتبني على أوهام فالمذهب السني مذهب قوي واصيل بين جموع الشعب المصري ومن الصعب للغاية أن يتم تغيره بمذهب أخر ولكن أيضا الإعتراضات السلفية بها جزء سياسي خاص بدول الخليج (الفارسي)وعلاقتها بالتيار السلفي فى مصر.
وعن الأوضاع الحالية فى مصر قال الهلباوي: أن مصر تمر بمرحلة عدم إستقرار نظرا لحالة عدم التوافق السياسية التى تمر بها مصر منذ نجاح الرئيس مرسي مرورا بالدستور والدعوة لإنتخابات برلمانية فى ظل هذا المناخ غير المناسب بالمرة لتلك الأحداث وعدم تنفيذ الرئيس مرسي لكثير من وعوده يؤثر بالسلب على شعبيته وشعبية الاخوان فى الشارع ويزيد من حالة الإحتقان.
وشدد الهلباوى فى تصريحات خاصة لمراسل وكالة أنباء فارس بالقاهرة على أهمية العلاقات بين مصر وإيران وتركيا لما فيه.
المصلحة لمصر قائلا انه من العار ان تكون لمصر علاقات مع دولة الإحتلال (إسرائيل) وأن نرفض أن يكون لها علاقات وثيقة مع دولة إيران.
وعن المخاوف السلفية من عودة العلاقات بين القاهرة وطهران قال الهلباوي: أن تلك المخاوف من المد الشيعي ليس لها أساس من الصحة وتبني على أوهام فالمذهب السني مذهب قوي واصيل بين جموع الشعب المصري ومن الصعب للغاية أن يتم تغيره بمذهب أخر ولكن أيضا الإعتراضات السلفية بها جزء سياسي خاص بدول الخليج (الفارسي)وعلاقتها بالتيار السلفي فى مصر.
وعن الأوضاع الحالية فى مصر قال الهلباوي: أن مصر تمر بمرحلة عدم إستقرار نظرا لحالة عدم التوافق السياسية التى تمر بها مصر منذ نجاح الرئيس مرسي مرورا بالدستور والدعوة لإنتخابات برلمانية فى ظل هذا المناخ غير المناسب بالمرة لتلك الأحداث وعدم تنفيذ الرئيس مرسي لكثير من وعوده يؤثر بالسلب على شعبيته وشعبية الاخوان فى الشارع ويزيد من حالة الإحتقان.