وأحيل الاثنان إلى هيئة التحقيق والادعاء العام دائرة العرض والأخلاق بحكم الاختصاص، وجرى التوجيه بإيداعهما السجن العام في انتظار الحكم عليهما شرعاً.
شبكة تابناك الاخبارية: ألقى رجال البحث والتحري الجنائي بشرطة العاصمة المقدسة، بالتعاون مع بحث وتحري شرطة الطائف، القبض على إمام مسجد برماوي الجنسية (31 عاماً)؛ أقام علاقة غير شرعية مع امرأة متزوجة، أقامت هي وطفلاها بسكنه الخاص في المسجد الذي يعمل به إماماً بحي الحوية بالطائف بعد دخول زوجها السجن.
وقالت مصادر "سبق" إن المرأة - وهي برماوية أيضاً - كانت على علاقة غير شرعية بالجاني حتى قبل صدور حكم على زوجها بالسجن منذ أربعة أشهر.
وأوضحت المصادر أن الجاني كان يتردد على منزل المرأة بحي النكاسة، وعندما افتضح أمرهما وسط الجالية البرماوية قررت المرأة الذهاب لعشيقها في مقر السكن الخاص بعمله في الإمامة بمسجد بحي الحوية.
وبعد تغيب المرأة أسبوعاً عن منزلها بحي النكاسة قدم ذووها بلاغاً عن تغيبها لدى مركز شرطة جياد بمكة المكرمة، وتم الرفع لإدارة البحث والتحري الجنائي بشرطة العاصمة المقدسة عن تغيب المرأة وطفلَيها، وتم التأكد والتعرف على موقعها ومخاطبة بحث وتحري شرطة الطائف للقبض على الإمام والمرأة، وجرى إحضارهما والتحقيق معهما بمركز شرطة جياد.
وقال الإمام في التحقيقات إنه كان يعطف على المرأة وطفلَيها، وخصوصاً أن زوجها مسجون، والواجب عليه خدمتهم، منكراً العلاقة غير الشرعية بينهما.
أما المرأة فاعترفت بأنها تحبه منذ فترة، وتريد الطلاق من زوجها المسجون والزواج من الإمام، ولم تنفِ علاقتهما غير الشرعية.
وأحيل الاثنان إلى هيئة التحقيق والادعاء العام دائرة العرض والأخلاق بحكم الاختصاص، وجرى التوجيه بإيداعهما السجن العام في انتظار الحكم عليهما شرعاً.
وقالت مصادر "سبق" إن المرأة - وهي برماوية أيضاً - كانت على علاقة غير شرعية بالجاني حتى قبل صدور حكم على زوجها بالسجن منذ أربعة أشهر.
وأوضحت المصادر أن الجاني كان يتردد على منزل المرأة بحي النكاسة، وعندما افتضح أمرهما وسط الجالية البرماوية قررت المرأة الذهاب لعشيقها في مقر السكن الخاص بعمله في الإمامة بمسجد بحي الحوية.
وبعد تغيب المرأة أسبوعاً عن منزلها بحي النكاسة قدم ذووها بلاغاً عن تغيبها لدى مركز شرطة جياد بمكة المكرمة، وتم الرفع لإدارة البحث والتحري الجنائي بشرطة العاصمة المقدسة عن تغيب المرأة وطفلَيها، وتم التأكد والتعرف على موقعها ومخاطبة بحث وتحري شرطة الطائف للقبض على الإمام والمرأة، وجرى إحضارهما والتحقيق معهما بمركز شرطة جياد.
وقال الإمام في التحقيقات إنه كان يعطف على المرأة وطفلَيها، وخصوصاً أن زوجها مسجون، والواجب عليه خدمتهم، منكراً العلاقة غير الشرعية بينهما.
أما المرأة فاعترفت بأنها تحبه منذ فترة، وتريد الطلاق من زوجها المسجون والزواج من الإمام، ولم تنفِ علاقتهما غير الشرعية.
وأحيل الاثنان إلى هيئة التحقيق والادعاء العام دائرة العرض والأخلاق بحكم الاختصاص، وجرى التوجيه بإيداعهما السجن العام في انتظار الحكم عليهما شرعاً.