واجرى الوفدان سبع جولات من المفاوضات خلال اليومين الماضيين بهدف التوصل الى تسوية ما تبقى من القضايا العالقة بين الجانبين. وكان فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية وصل الاربعاء الماضي الى طهران لبدء جولة جديدة من المباحثات مع الجانب الايراني.
شبکة تابناک الأخبارية: اعلنت مصادر مطلعة انتهاء المفاوضات النووية بين ايران والوكالة الدولية للطاقة النووية وتقرر ان تقام الجولة القادمة من المفاوضات في طهران في شهر شباط/ فبراير القادم.
وترأس الوفد الايراني في هذه المفاوضات علي اصغر سلطانية ممثل ايران في الوكالة الدولية للطاقة الذرية فيما ترأس وفد الوكالة الدولية نائب المدير العام للوكالة "رمان ناكارتس".
واجرى الوفدان سبع جولات من المفاوضات خلال اليومين الماضيين بهدف التوصل الى تسوية ما تبقى من القضايا العالقة بين الجانبين. وكان فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية وصل الاربعاء الماضي الى طهران لبدء جولة جديدة من المباحثات مع الجانب الايراني.
تجدر الاشارة الى ان الجولة السابقة من المفاوضات عقدت في الثالث عشر من كانون الاول/ديسمبر عام 2012 في العاصمة الايرانية طهران. ووفق إطار المفاوضات أو برنامج العمل لعام 2007 كانت قد حلت ستة أمور متبقية، وهي اختبارات البلوتونيوم وأجهزة الطرد المركزي "بي 1 و بي 2" وأسباب التلوث، ووثيقة اليورانيوم الفلزي، والبلوتونيوم 110، ومنجم كجين وذلك في العام 2008، وقد أطلع المدير العام السابق للوكالة الدولية مجلس حكام الوكالة الدولية عليها.
وكان وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي أعلن العام الماضي خلال زيارته لفيينا، عن استعداد طهران لصياغة إطار عمل تفاوضي جديد مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وترأس الوفد الايراني في هذه المفاوضات علي اصغر سلطانية ممثل ايران في الوكالة الدولية للطاقة الذرية فيما ترأس وفد الوكالة الدولية نائب المدير العام للوكالة "رمان ناكارتس".
واجرى الوفدان سبع جولات من المفاوضات خلال اليومين الماضيين بهدف التوصل الى تسوية ما تبقى من القضايا العالقة بين الجانبين. وكان فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية وصل الاربعاء الماضي الى طهران لبدء جولة جديدة من المباحثات مع الجانب الايراني.
تجدر الاشارة الى ان الجولة السابقة من المفاوضات عقدت في الثالث عشر من كانون الاول/ديسمبر عام 2012 في العاصمة الايرانية طهران. ووفق إطار المفاوضات أو برنامج العمل لعام 2007 كانت قد حلت ستة أمور متبقية، وهي اختبارات البلوتونيوم وأجهزة الطرد المركزي "بي 1 و بي 2" وأسباب التلوث، ووثيقة اليورانيوم الفلزي، والبلوتونيوم 110، ومنجم كجين وذلك في العام 2008، وقد أطلع المدير العام السابق للوكالة الدولية مجلس حكام الوكالة الدولية عليها.
وكان وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي أعلن العام الماضي خلال زيارته لفيينا، عن استعداد طهران لصياغة إطار عمل تفاوضي جديد مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.