۱۶۳۹مشاهدات
۱
ويقول حسين شوبكشي الصحفى السعودى انه يتعامل مع الملف السورى الايرانى منذ وقت طويل وعندما كان سفيراً للسعودية فى واشنطن تولى مهام خاصة بالتعامل مع اطراف الصراع فى لبنان ونزع فتيل الازمات.
رمز الخبر: ۱۱۱۳۹
تأريخ النشر: 06 January 2013
شبکة تابناک الأخبارية: قالت صحيفة "فينانشيال تايمز" أن تعيين الأمير بندر بن سلطان كرئيس للمخابرات السعودية والذى كان سفير السعودية فى واشنطن سابقا يوحى بان السعودية تخطط لتبنى سياسات أكثر عدائية فى المنطقة.

وذكرت الصحيفة تاريخه فى العمل كسفير للسعودية فى واشنطن لمدة 22 سنة حيث عرف بعملياته التى تتم من تحت الانفاق  وتقول الصحيفة ان تعيينه الذى جاء اقبل اشهر يؤكد ان السعودية تسعى للعب دورا اكثر اهمية فى نتائج ثورات الربيع العربي.

ويقول حسين شوبكشي الصحفى السعودى انه يتعامل مع الملف السورى الايرانى منذ وقت طويل وعندما كان سفيراً للسعودية فى واشنطن تولى مهام خاصة بالتعامل مع اطراف الصراع فى لبنان ونزع فتيل الازمات.

وأشارت الصحيفة الى ان السعودية حليف اقتصادى مهم للغرب وبعد سقوط الحلفاء فى مصر وتونس ارتفعت مخاوف العائلة المالكة فى السعودية حيث ارتأت انه يجب ان يكون لها اليد العليا نظرا لاداء الغرب الغير متوقع فى العام الماضى.

ويقول محلل غربي  هناك مجال واسع لاتباع سياسة خارجية عدوانية فالسعوديين أعلنوا العداء لسوريا ولم يدعموا تسليح قوات المعارضة بهذه القوة منذ افغانستان كما أن الأمير بندر معروف بعدائه تجاه بشار الاسد والذى يتولى ملفه ابن الملك عبدالله الامير عبدالعزيز نائب وزير الخارجية.

ويقول عبد العزيز صقر الباحث السياسي ان بندر لديه خليط من الخبرة العسكرية والسياسية واضاف هناك رغبة فى المملكة السعودية فى السيطرة على الوضع فى سوريا وبالتحديد لضمان عدم وقوع الاسلحة الثقيلة فى ايد غير امينة.

وذكرت الصحيفة ان بمجرد عودة الامير بندر من واشنطن، انشأ مجلس الامن السعودى القومى ولكنه ابقي نشاطاته محدودة وخاصة بعد فترة من العلاج الطبي المكثف.

ومن ضمن اعضاء مجلس الامن القومى السعودى الملك ووريث العرش ووزير الداخلية ووزير الخارجية ومهمته التنسيق المتبادل بين الاجهزة الامنية داخل المملكة العربية السعودية للرد على اى تهديدات محتملة وتسهيل التعاون مع الدول الاخرى واجتمع المجلس لاول مرة فى 11 مارس من العام الماضي عندما دعت جماعة سعودية غير معروفة ليوم غضب فى المملكة.

واشارت الصحيفة الى ان تعيين الامير بندر جاء بعد مقتل ثلاث مسؤلين امنيين فى سوريا ويقول احد المحللين هذه لحظة حاسمة بالنسبة للسعودية وللمسلمين السنة الذين يرغبون فى الاستحواذ على ما يمكنهم الاستحواذ عليه واستبعاد ايران من المشهد.

ويقول المحللون ان خبرة الامير بندر وعلاقته القوية مع الولايات المتحدة قد تساعد فى تنشيط اجهزة المخابرات السعودية.

ويجدر الاشارة الى انه كان صديق شخصى للرئيس الامريكي السابق جورج بوش وكان قريبا من القياديين الجمهوريين كما تمتع بسلطات واسعة وتاثير كبير فى واشنطن و فى العائلة المالكة وخاصة فى عهد الملك فهد. كما عرف باسلوب حياة ملئ بالاحتفالات اثناء اقامته فى واشنطن.
آراء المشاهدين
لايمكن نشره: ۰
قيد الاستعراض: ۰
المنتشرة: ۱
saifalhag
|
Saudi Arabia
|
۲۳:۲۰ - ۱۳۹۱/۱۰/۳۰
الساعة الآن تمام العشرة مساء يوم 19-1--2013تحياتى الخاصة لمشرف الموقع للإستخبارات السعودية التى أكن لها التقدير والإحترام منذ حوالى ال31 سنة ولذلك أحملكم مسئولية وصول الرسالة هذه لسمو الأمير ومؤكد لو لم يكن من أمراء اللغة الإنجليزية ايضا لما أقام 22سنة بأمريكا والتهنئة له فى إرساء علاقة محترمة بمساعدة اللغة والمترجمين وخبرته وشخصيته رغم أنف إستهداف بعض الاعداء اعداء النجاح له وثقة المليك فيه تعنى محاصرة الفئة الضالة المخدوعة التى إختفى المدعو يوسف فضل حسن ياسمو الأمير خلف الفئة الضالة من المخابرات السودانية التى غدرت وكما تعلمون فإن صلاح قوش رئيس المخابرات السودانية فى السجن الآن وهو الذى دعم المخابرات السودانية دعما كبيرا ! القضية تختلف تماما ههنا ورجل إسمه سيف الدين صالح حسن صالح كان والده يعمل فى قصر المقام السامى أطال الله نجاحاته مع الشعب السعودى والسودانى ومزيد من المشاريع الناجحة إن شاء الله ولكم الشكر وجدنا من الحرية مايكفى ولكن الفئة المخدوعة لم تثب لرشدها حتى الآن والجريمة لا تحل بجريمة ومستعد بتحويلى للعدالة إذا كانت توجد كلمة واحدة غير صحيحة ! يوسف فضل حسن سودانى خلقه الله سبحانه وتعالى قبيح الشكل حسب إعترافه الشخصى ورأى مدير شرطة الرياض ومدير شرطة المربع ووزير الداخلية والتعليم العالى صورته وتوجد مشكلة شخصية بين المدعو يوسف فضل الظالم الذى ظلم نفسه بنفسه وظن أن إختفاءه خلف الفئة التى إستمالهم من المخابرات السودانية سوف تفيده خلال أكثر من 30الثلاثين سنة الماضية ولم يكن يعلم ان الإختراق النفاقى الريائى البعيد جدا عن خشية الله سوف لن تنفعه لدرجة ان محاولة قتل جرت بالقصيم لبقتل سيف الدين صالح حسن وكل ذلك لخوف المدعو يوسف فضل حسن من ان ينكشف خاصة وأنه يخاف من أى إنسان يجيد اللغة العربية أو اللغة الإنجليزية ووالله الذى لا إله إلا هو إن المدعو يوسف فضل لا يفقه أبجديات اللغة العربية وأساء للمدعو توحيدة عثمان حضرة باسلوب لو تم جلده امام الشعب السودانى لطالب الكثير من السعوديين بجلده فى السعودية أيضا ويوسف فضل شلخته فى وجهه العادات السودانية الغير إسلامية وأخرج كتابا يشجع فيه الشلوخ والسبب أنه شخصيا مشلخ والحمدلله لا يوجد شلوخ على وجوه السعوديين رغم أنه خرب التعليم فى السودان ثم عشرات الدول ومنها السعودية ! كم عدد الدول التى زرتها ياسمو الأمير ؟ هل الدول التى يزورها مدرس تاريخ فقط لا غير كما كتب يوسف فضل عن نفسه تعتبر سيرة ذاتية ؟ هل معقول والمستندات موجودة شخص لا يفقه ابجديات اللغة العربية يكون مدير لكل الجامعات السودانية تقريبا وهو يفتقد المؤهلات سوى الخبرة البشعة فى زيجة إغثصابية كانت ولازالت تقاومه علنا مرأة محترمة لدرجة وضع جوال الذين لجات إليهم على أذن يوسف هذا طالبة الحماية وفعلا وفروا لها الحماية بالكلم المباشر مع يوسف فضل شخصيا إن لم ينكر بل ومطالية المرأة المغتصبة شخصيا أن لا تتهور ضد الذى إعترفت بأنه أى يوسف فضل لم يتزوجها برضاها ! تجربة إرسال ثم نعود
رایکم
آخرالاخبار